أثار فيديو وثق لعنصر من عناصر بالسلطات المحلية وهو ينادي في المواطنين بضرورة الإسراع لتلقي اللقاح مقابل ممارستهم الحياة العادية، بحسبه، جدلا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأورد المتحدث من خلال مكبر للصوت من الشارع العام بمدينة تطوان أن جواز التلقيح أصبح إجباريا من أجل أن يمارس الشخص حياته بشكل عادي، مسترسلا “لن يجتاز غير الملقحون مباريات التوظيف كما أنهم لن يتمكنوا من السفر دون هذه الوثيقة”.
وشدد رجل السلطة على أن التلقيح أصيح ضروريا لكل من يفكر في الهجرة والعمل، مشيرا إلى أن التلقيح الحل الوحيد لاكتساب مناعة جماعية واحتواء الفيروس.
وعلق عدد من المغاربة على الأمر، حيث أعربوا عن استيائهم من مقايضة حرياتهم وتغليف إجبارية التلقيح بتوفر الشخص على جواز التلقيح.
وأجمعت معظم التعليقات على أن الحكومة كذبت بشأن عدم إجبارية التلقيح، فيما هي تسلك طريقا لتضييق الخناق عليهم وحثهم على التطعيم بمبرر التوفر على الجواز التلقيحي، الأمر الذي يعد، بحسبهم، له نفس النتيجة “إجبارية التلقيح”.
ويذكر أن المغرب دخل قبل أسبوعين مرحلة الانتشار الجماعاتي، حيث أضحى يسجل أرقاما مرتفعة لعدد الإصابات بالفيروس وكذا عدد الإصابات.
واتا سير تمشي تنبݣ. باغيي تربط حقوق مشروعة ب ورقة التلقيح التي لم تنفع مجموعة من المواطنين الذين ادو الغارمة رغم توفرهم على جواز التلقيح. في الاخير اقول لك سيييييير تنبݣ
في الوقت الذي يطلب منكم تشجيع المواطن على التلقيح تبحثون على تسجيل النقط على حكَومة منتهية والكل يقر بفشلها في كل شيء. صحة المواطنين تسبق واهم من المزايدات السياسية