لماذا وإلى أين ؟

الانتخابات تقسم المتعاقدين

قسمت الاستحقاقات الانتخابية المقرر اجراؤها يوم 08 شتنبر المقبل، الاساتذة أطر الاكاديميات الجهوية أو ما يعرف بـ”الاستاذة المتعاقدين” إلى قسمين.

فحينما اختار بعض الاساتذة المحسوبين على التنسيقية الوطنية لـ”الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” خوض تجربة الاستحقاقات الانتخابية، هاجمهم بعض من زملائهم واتهموهم باستغلال اسم و”نضالات” جميع الاساتذة في التنسيقية لغايات انتخابية ولأهداف شخصية.

في هذا الاطار، قالت المنسقة المحلية لـ”تنسيقية المتعاقدين” بالدريوش؛ سهام المقريني، إن “توظيف اسم ونضالات التنسيقية الوطنية للأساتذة المفروض عليهم التعاقد للترويج لحزب معين عمل جبان”، مضيفة في تدوينة لها أن ذلك “استرزاق بدم شهيدنا وتضحيات الأساتذة/ات وعموم المتبنين لمعركة إسقاط مخطط التعاقد”، وفق تعبير المتحدثة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Karam
المعلق(ة)
25 أغسطس 2021 23:01

ممم، فرض!! فرض عليهم!!
وجب على الدي يقول “فرض” الرجوع لفصل الدراسة كي يفهم معنى “فرض”.
الدي وقع العقد بيده، لم يفرض عليه احد العمل او يجبره على دلك.
الاستقالة حق مكفول للجميع كما الإضراب والاقتطاع من الأجر.

مواطن مغربي
المعلق(ة)
25 أغسطس 2021 22:54

ليس هناك في قانون الحريات العامة لسنة 1958 معنى لكلمة تنسيقية والتي ليست لها تمثيلية مع الإشارة إلى أنه غير معترف بها كالاحزاب والجمعيات والنقابات .اما مسألة التصويت فتبقى قناعة شخصية .لان البعض بدا يحلم بزيادة 2500 ده الا ان المبلغ يبقى من باب المستحيلات والمعجزات ويصعب تحقيقه ولأنه يوازي السلم 11 في بداياته.فكفى من الاوهام والتخيلات .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x