فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء اليوم الأربعاء 25 غشت الجاري، وذلك لتحديد الظروف والملابسات المحيطة بتورط شخص يبلغ من العمر 36 سنة، من ذوي السوابق القضائية في جرائم الحق العام وتبدو عليه علامات الاضطراب العقلي، في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض المفضي إلى الموت في حق مسير مطعم بمدينة طنجة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى تردد المشتبه فيه بشكل دائم على المطعم الذي يسيره الضحية، وهو مواطن مغربي يعتنق الديانة اليهودية، وذلك بغرض تلقي وجبات غذائية مجانية، قبل أن يدخل في خلاف مع الضحية، عرضه على إثره لاعتداء جسدي بواسطة سكين من الحجم الصغير تسبب في وفاته خلال نقله للمستشفى.
وأضاف المصدر أنه تم اخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الأسباب والخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الجريمة، والتي ترجح الأبحاث والإفادات الأولية ارتباطها بخلاف عرضي ناجم عن رفض الضحية لطلب المشتبه فيه الرامي للعمل كمياوم في المطعم الذي يتولى تسييره.
إلى عزيز: على كل أصيب بكرونا 19 ووصل به الحال إلى أخذ الأوكسجين أن يفتح تحقيقا أوليا مع نفسه لماذا لم يلتزم بالتذابير الإحترازية ليجنب نفسه وذويه وغيره من العدوى التي بكون من نتائجها مجابهة المخاطر وإرهاق كاهل الدولة.
وماذا عن موت العديد من الأرواح في مستشفيات البلد، بسبب غياب الأوكسجين، بل في صمت مطبق، بدون فتح تحقيقات ولا تحديد مسؤوليات ولا اتخاذ تدابير وإجراأت، ولا حتى توضيحات أو اعتذارات ولا هم يحزنون من علامات البؤس المخيّم على هذا الوطن.
البحث وحده هو من سيكشف الحقيقة، ولا داعي للتسرع.
مؤسف الله يرحمه
اعتداء شنيع من ذوي السوابق الذين يتجولون في الشوارع المغربية ويرتكبون جرائم خطيرة لهذا المجرم مكانه في السجن أو في مستشفى المجانين
وهناك مشكل يؤرق المغاربة هو ترك المجانين أحيانا خطيربن يتجولون في شوارع المدن واابوادي ويرتكبون جرائم ويرعبون المواطنين