في الوقت الذي تدعو فيه مجموعة من الجهات المدنية والحقوقية إلى تشجيع السياحة الداخلية من خلال خفض أثمنة الفنادق والمطاعم والمقاهي وغيرها من الخدمات السياحية في المدن الساحلية والجبلية التي تعرف إقبالا من طرف المواطنين. هناك عدد من المستثمرين الذين يفرضوت أثمنة خيالية على الزبناء أو يتم فرض أثمنة على خدمات كان من اللازم ألا تؤدى.
في هذا الاطار، أقدم مقهى على ضفاف شاطئ منطقة إيمواران الساحلية بجماعة أورير شمال أكادير، على فرض طريفة أداء على غسل الايادي والمراحض داخل المقهى ذاته، حيث يفرض على أي زبون يريد غسل يديه بعدما طلب خدمة معينة داخل المقهى أداء 5 دراهم لهذه الخدمة.
واستغرب عدد من الزبناء ما أقدم عليه صاحب المقهى المذكور، واصفين ذلك بـ”الجشع” و”الرغبة في الربح السريع بطرق غير مشروعة”، داعين السلطات المختصة إلى التدخل من أجل ضبط فواتر الخدمات المقدمة بهذه المنطقة السياحية.
هدا يسمى جشع وقلة الحياء.
أين الدولة لماذا لا تقنن الأسعار بجميع المحلات المقاهي المطاعم الرحلات كل الخدمات يجب أن تسعر وتنشر للعموم حتى ينفضح اللصوص وخونة الوطن مامعنى قنينة ماء يختلف ثمنها بين مكان واخر انها السرقة في واضحة النهار لماذا لايسجن المخالفين وتغلق محلاتهم أين حماية المواطن من هؤلاء قطاع الطرق حاشى ان يكونوا مغاربة
اتياءل كيف سمحتم لأنفسكم كمسؤولي عن هذا الصفحة بمرور تعليق ميمون بنسعيد الذي يعطي درسا في التربية متداول طريقة الجزر في حق المغاربة !!!!!؟؟؟؟