2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أفادت الإدارة المركزية للحملة الانتخابية لحزب العدالة والتنمية، أنها سجلت “تجاوزات خطيرة تمس بجوهر العملية الانتخابية ونزاهتها تتمثل في الاستهداف الممنهج لمناضلي الحزب والناخبين الراغبين في الترشح باسمه”.
وأوضحت ذات الإدارة في بلاغ صادر عنها بعد ثلاثة يام من انطلاق الحملة الانتخابية، أن هذه التجاوزات تمثلت خاصة بـ”الوسط القروي بواسطة الإغراءات المالية أو الوعود أو الضغوطات التي وصلت لحد الترهيب والتهديد في الأرزاق أو ضغوطات من خلال أفراد أسرهم وأقاربهم، من عدد من المنافسين وكذا جهات كان من المفترض فيها أن تبقى على نفس المسافة من جميع المتنافسين”.
أصحاب البلاغ قالوا “إن مثل هذه الممارسات تعود بنا سنوات للوراء، علاوة على تساؤلنا عن مصدر الأموال الباهضة التي تم بها شراء العديد من المرشحين أو الضغط بها على آخرين لثنيهم عن الترشيح”، محذرين من “الاستمرار في هذا المسار من خلال استعمال المال لإفساد العملية الانتخابية”.
هيئة ذات الحزب الذي قاد الحكومة خلال العشرية الأخيرة، قالت إنه قد تمت “تغطية جميع الدوائر التشريعية والجهوية والجماعية ذات نظام الاقتراع اللائحي، كما عملت هيئات الحزب على تهيء لائحة واسعة لمرشحيه على مستوى الجماعات ذات نظام الاقتراع الفردي”.
اكتفي حسبية الله ونعمة الوكيل
اسي العثماني مادرتو فينا ربح خاصكم كثار من هادشي.المغاربة عاقو بكم.وحتى نتا ماغدي دير والو سوف تسقط وتتگردع.
هذا تحريف للواقع والبحث عن سبب لفشلهم.المسالة بسيطة المواطنون لم تعد لهم ثقة في العدالة والتنمية .لانهم افقروا الشعب
زيادة في التقاعد المحروقات الزيوت الطرق السيارة التعاقد وووو ليس لهم برنامج الا الاغتناء والبحث عن تقاعد مريح .لايفقهون في تسيير الشأن العام .
ويوم 8 شتنبر سيخرجون من التاريخ غير ماسوف عليهم وهذا نتيجة ابتعادهم عن هموم المواطنين .
الترهيب و التهديد من طبيعة الباجدة المنافقين والماكرين والمخادعين، إلى مزبلة التاريخ ياوجوه النحس، افقرتم الشعب وغيرتم جلودكم وتنكرتم للمغلوبين على أمرهم، لعنة الله و العباد عليكم في الدنيا و الآخرة…