لماذا وإلى أين ؟

مواجهات دامية بين “البام” و”الأحرار” بالنواصر (فيديو)

حدثت اليوم الاثنين 30 غشت الجاري، مواجهات دامية بين منتسبي حزبي الاصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، على مستوى منطقة أولاد عزوز بإقليم نواصر جهة الدار البيضاء سطات.

وبحسب شريط فيديو توصلت به “آشكاين”، فقد وقع صدام بين شباب منتسبين إلى حزبي “الحمامة” و”الجرار”، شهد تبادل الضرب والرشق بالحجارة في إطار الحملة الانتخابية برسم الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2021.

واتهمت مرشحة حزب الاصالة والمعاصرة؛ نجوى كوكوس، من خلال الشريط المذكور، بعض المنسبين إلى حزب التجمع الوطني للأحرار بالهجوم على موكب حزبها ورشقه بالحجارة، واصفة إياهم بـ”بلطجية حزب الأحرار”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
متتبع
المعلق(ة)
30 أغسطس 2021 20:35

يقول المثل الشر بالشر والبادئ أظلم ، وعلى قول هذا المثال فإن وهبي عبد اللطيف الأمين العام لحزب البام هو الذي بدأ بالعار وصار يوميا وفي أية مناسبة يتهجم على أخنوش وعلى حزبه بالقذف والسب والشتم والتهم الباطلة ـ مما أرغم حزب الأحرار على القيام بالرد على غطرسة وتهو وهبي ، ومن بين التهم والعيوب التي يوجهها وهبي لأخنوس هي أن وهبي يقول عن أخنوش بانه رجل المال والأعمال ولا يحق له الجمع بين ممارسة السياسة والمال والأعمال ـ في حين أن لعبد اللطف وهبي أخ شقيق اسمه حميد وهبي الذي هو رجل ثري من كبار رجال المال والأعمال ومع هذا يمارس العمل السياسي إلى جانب شقيه عبد اللطيـف وهبي ، والحالة كيف لعبد اللطيف وهبي أن يحلل لشقيقه ما يحاول تحريمه على أخنوش / هذا فضلا عن أن أغلب رؤساء الدول الديموقراطية الكبرى في العلم هم من الأثرياء ومنهم كليتون ، وجرج واشطن ـ وبوش ، ورزفات ، وبيرليسكوني ـ واللائحة طويلة ـ إذن فإن من بدأ في الشر هو عبد اللطيف وهبي وليس عزيز أخنوش وبهذا يكون عبد اللطيف هو الأظلم ، وبالتالي يكون حزب البام هو ألأظلم وليس حزب الحرار هو البادئ

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x