2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر عضو المكتب السياسي لحزب “التجمع الوطني للأحرار” ووكيل لائحته بمدينة تطوان، رشيد الطالبي العلمي، أن حزب “العدالة والتنمية”، “فقد شعبيته ومعها قاعدته الناخبة، وهو ما يدفعه إلى سب الأخرين”، بحسبه.
وقال العلمي في مداخلة له خلال تجمع خطابي نظمه حزبهم يومه السبت 04 شتنبر الجاري، “حنا جينا نخدمو ولا نبالي لمن يسبنا، لأنه من يسب يعبر عن وصوله إلى عقم في التصور والإنتاج الفكري ويفجر حقيقته في المواطنين ويمنعهم من الذهاب للتصويت في وقت الذي يدعوا فيه الجميع إلى توسيع نسبة المشاركة”.
وأضاف في ذات التجمع الذي نظم بمدينة تطوان، “يقولون لهم متصوتوش “، في إشارة إلى “البيجيدي” دون أن يسميه، ” لسبب بسيط لأنهم يعرفون أنهم فقدوا القاعدة الشعبية بسبب القرارات التي اتخذها حزبهم، وشرعوا يدعوا للمقاطعة بشكل مغلف حتى يحافظون على كثلته الناخبة، وحنا عايقن بهذ الشي، ويوم الأربعاء سنكون محزمين باش نصوتو ونقنعوا أخرين ليصوتوا على الحمامة”.
الرميد إنتها ي وبغا إدير فيها راجل وواعر. وينتضر الفرصة لينقض على منصب. أو أنا رجل السلطة الإسلامي
أنت من بين أردل الوجوه وأقبحها سياسيا
اليس هو نفسه الشخص الذي تم استبعاده من الحكومات السابقة؟!
اليس هو نفسه الذي دققت مفتشية المالية في صفقة صفحة المخيمات الصيفية سنة 2019؟!
يملك المرء من الجرءة ان يتحدى اختيارات الناس، حيث اننا ضد وجود اشخاص تحوم حولهم شبهات فساد، كيفما كانت الوانهم!!
على صحافتكم الموقرة ان تصطف الى جانب الوطن و المواطن و ان لا تعطي الكلمة لمن…..
العدالة والتنمية لم يفقد قاعدته الشعبية فحسب,بل إن المغاربة قاطبة تأكدوا بأنه حزب مصاب بداء المناعة السياسية المكتسبة.والأدهۍ أن حتۍ من بين بعض قياداته الوازنة التي ساهمت في تأسيسه انسحبت والتزمت صمتا يشبه صمت القبور,والمقصود هنا مصطفۍ الرميد .وكلنا يتذكر أن جلالة الملك حين استقباله لبنكيران لتكليفه بتشكيل حكومة بعد انتخابات 2016 وكان مصحوبا حينها بمصطفۍ الرميد الذي لم ينتظر الإعداد لانتخابات 2021 ليتوارۍ إلۍ الظل حد الاختفاء النهائي