لماذا وإلى أين ؟

هل سيضحي المغرب بالسفيرة بنيعيش لفتح صفحة جديدة مع إسبانيا؟

في وقت روجت بعض المصادر لعودة السفيرة كريمة بنيعيش إلى مقر عملها في إسبانيا، قالت مصادر أخرى إن ما تم ترويجه كعودة للعمل كان مجرد عودة لجمع الحقائب.

وبحسب ما نشرته “الأسبوع الصحفي”، في عددها الأخير فإن بعض المصادر الدبلوماسية توقعت أن تدفع بنيعيش ثمن تصريحاتها التي وصفت بـ”غير الدبلوماسية” ضد الحكومة الإسبانية.

وأضافت الأسبوعية ذاتها أن وسائل إعلام عالمية رحبت بخطاب الملك محمد السادس الأخير، وتوقعت أن يتم تغيير السفيرين بكل من المغرب وإسبانيا للتعجيل بفتح صفحة جديدة من العلاقات، بعد أزمة إبراهيم غالي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
الإدريسي
المعلق(ة)
5 سبتمبر 2021 13:39

تعيين السفيراء ليس قرارا انفراديا للدول، إذ يجب أن يحظى التعيين بقبول الدولة التي تستقبل السفير.

المنصوري
المعلق(ة)
5 سبتمبر 2021 11:45

السفيرة مجرد موظفة، تمثل المملكة المغربية، وليست إلها، ونبيا،، والدولة من حقها، بل من واجبها أن تضع الشخص الكفء المناسب في المكان الملائم، ولا بأس من تغييرها إذا اقتضت المصلحة الوطنية، وبنيعيش تمتلك من الذكاء والفهم والوعي ما يمكنها من إدراك ذلك،، الموظفون كلهم، بدون استثناء، وسائر المواطنين أيضا، جنود لحماية مصالح البلاد

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x