2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتقلت السلطات الأمنية يوم أمس السبت 4 شتنبر الجاري، كلا من أحمد الهايج الرئيس السابق للجمعية المغربية لحقوق الانسان، والميلودي الكبير عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان بالخميسات.
ووفق ما نشرته أمينة الهايج، شقيقة الهايج على حسابها، فإنه تم الاعتقال في الفضاء العام عندما كانا على متن سيارتهما، بحيث طلب منهما عناصر الشرطة بطائقهما الوطنية ويطالبونهما بتفتيش السيارة دون ذكر الأسباب.
وأضافت في تدوينة فايسبوكية أنهم “عاملوهم كمجرمين ، مع العلم أن الرفيقين من الوجوه المعروفة بالخميسات وعلى المستوى الوطني، مسترسلة “أحمد الهايج كان معتقلا سياسيا سابقا ورئيس سابق للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ولايزال مناضلا وحقوقيا”.
وكذلك، تزيد أمينة الهايج، أن “الميلودي الكبير هو عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان حاليا وهو مناضل سياسي ونقابي”، مطالبة بإطلاق سراحهم فورا”، بحسب تعبيرها.
وبحسب معطيات في ذات السياق، فقد تم تقديم الهايج و الميلودي الكبير اليوم الأحد 5 شتنبر الجاري، على أنظار النيابة العامة للتحقيق معهما.
متى يتم تطبيق الفصل ٢٢٥ من القانون الجنائي لإنصاف كل من مورس عليه عمل تحكمي؟
قبل الحقوق هناك الواجبات نريد جمعيات الدفاع ن واجبات الإنسان اما الحقوق فقد شبعنا منها حد التخمة الجميع يعلم انها جمعيات الارتزاق بحقوق الإنسان ليس إلا الحقوقي يخال نفسه فوق القانون الصحفي كذلك ماان يعتقل صحفي حتى تقام الدنيا ولاتقعد
جمعيات العائلة انصر اخاك… تطالب باطلاق سراحهم قبل ان تعرف اسباب التوقيف هناك البعض يعتبرون انفسهم فوق القانون. اتركوا الامر يتضح ونعرف الاسباب اذ داك لكل مقام مقال… معتقل سابق.. سياسي…. كلام لاعلاقة له بتطبيق القانون.