![](https://i0.wp.com/www.achkayen.com/wp-content/uploads/2021/09/pjd-090821.jpg?resize=605%2C340&ssl=1)
أعلنت الإدارة المركزية للحملة الانتخابية لحزب “العدالة والتنمية” عن تسجيل ما وصفته بـ”خروقات بالجملة واعتداء على مراقبين للحزب والهجوم على مقره ببرشيد “.
وحسب تعميم صادر عن ذات اللجنة، وصل “آشكاين” نسخة منه فقد “شهدت الساعات الأولى من يوم الاقتراع عدة خروقات وتجاوزات خطيرة في مناطق مختلفة، بلغت درجة الهجوم والاعتداء على مقر حزب العدالة والتنمية بمدينة برشيد من طرف بلطجية محسوبين على حزب سياسي أخر، وتخريب تجهيزاته.”
وأضافت اللجنة المذكورة أن “مناطق عديدة شهدت لجوء عدد من أنصار المرشحين لتوزيع الأموال على الناخبين في محيط مراكز التصويت، علاوة على النقل المكثف لهم، مما يعتبر عملا غير قانوني يؤثر بشكل واضح في إرادة الناخبين والتحكم في تصويتهم. ”
أصحاب التعميم أكدوا أن “الخروقات بلغت درجة تهديد مراقبين لحزب العدالة والتنمية والاعتداء البدني عليهم، وإجبارهم على مغادرة مكاتب التصويت في مناطق مختلفة، كما هو الشأن بالقصيبية بسيدي سليمان وسيدي بنور والدريوش، دون أن تتدخل السلطات لحمايتهم.”
مراقبون ومتتبعون للانتخابات يرون أن البيجيدي أكثر من خطاب المظلومية خلال الفترة الأخيرة لتبرير هزيمته المحتومة في الاستحقاقات الانتخابية التي يشهدها المغرب، نتيجة سياساتها في تسيير الحكومة خلال العشر سنوات الأخيرة.
اللي ازرع الشوك كيحير فحصادوا وبعبارة أخرى من يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره..صدق الله العظيم
الى مزبلة التاريخ. مراكز التصويت هادئة والعملية تتم في احسن الظروف.
ها الشلاهبية غادين يبداو يبكيو