2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مصدر من البيجيدي: تقاعد بنكيران ومحاولته تفجير الحزب من أسباب الهزيمة المدوية

تلقى حزب العدالة والتنمية الذي قاد الحكومة منذ سنة 2011، أمس الاربعاء 08 شتنبر الجاري، هزيمة مدوية خلال الاستحقاقات المتعلقة بمجلس النواب التي حصل فيها على 13 مقعدا برلمانيا فقط.
وحين حاول البعض من قيادات حزب “المصباح” التشكيك في نزاهة العملية الانتخابية وتحميل وزارة الداخلية مسؤولية هزيمته، طالب البعض منهم قيادة الحزب بتقبل الهزيمة والاقرار بها، مشددين على ضرورة عقد دورة استثنائية لبرلمان الحزب من أجل رسم طريق جديدة للحزب.
وفي هذا الاطار، كشف مصدر من داخل حزب العدالة والتنمية، أن رئيس الحكومة السابق والامين العام السابق؛ عبد الاله بن كيران، يتحمل جزءً من المسؤولية في النتائج المخيبة لآمال مكونات حزب “المصباح” خلال الاستحقاقات الانتحابية التشريعية.
ويرى المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه، أن من بين أهم الأمور التي جعلت المغاربة يفقدون ثقتهم في الحزب ويعتبرونه “حزبا انتهازيا” هو التقاعد الذي حصل عليه بن كيران بعد إعفائه من تشكيل الحكومة السابقة، خاصة أن هذا الامر تم تداوله بشكل كبير في الاعلام ويصفه البعض بـ”التقاعد السمين” أو “تقاعد الريع”.
وأكد المتحدث، أن ما أثر على مصداقية الحزب هو تداول تقاعد بنكيران بشكل كبير في الصحافة، خاصة بعد أن تبين أن بعض المسؤولين السابقين لا يتقاضون تعويضا بهذا الحجم أو تخلوا عنه بشكل نهائي، في حين أن بن كيران يدافع عنه بقوة، الأمر الذي جعل الكثير من المغاربة يرون “البيجيدي” “مجرد حزبي انتهازي يبحث المنتسبين إليه على امتيازات المناصب”.
وأبرز المصدر ذاته، إلى أن النقطة الثانية التي أثرت على نتائج الحزب خلال الاستحقاقات الانتخابية الحالية، هي “معاداة الامين العام السابق لعدد من الاعلاميين ووسائل الاعلام، ما جعل هذه الاخيرة تسلط الضوء أكثر على سلبيات الحزب وأخطاء قياداته الوطنية، ما أثر سلبا على صورة الحزب لدى المواطنين”.
وخلص عضو العدالة والتنمية، إلى أن النقطة الثالث التي أثرت على نتائج الحزب ويتحمل فيها بن كيران المسؤولية، هي “محاولاته المتواصلة لتفجير الحزب من الداخل، من خلال أوراقه التي ينشرها على “الفايسبوك” كلما اتخذ الحزب قرارا لا يقبله بن كيران”، مشددا على أن ذلك تسبب في “خلافات داخلية وأثر على قوة الحزب وسمعته كذلك”.
ههههه حزب اللامبة كان مجرد طوق نجاة عند بدء الربيع العربي و بعدما انقلب السيسي على الرئيس مرسي رحمه الله و تقبل الغرب الديمقراطي الانتهازي بالانقلاب، اتخد قرار التخلص من حزب اللمبة بعد أن استغل لتمرير قرارات لا شعبية ،لضرب عصفورين بحجر واحد ،و كذبك القضاء عليه سياسيا و جماهيريا و الدليل هو اتحدى حزب الحمامة ان يتراجع عن تلك القرارات اللاشعبية كما فعل ■ الرئيس بايدن ■.
ماذا يستحقون؟ من العيب و من الغباء الفاضح أن تقارن اليوسفي رحمه الله بشخص ركب موجة الربيع العربي بكل خبث، رجع بالبلد سنين للوراء و أصبح يقضي حاجته في الصالون من كثرة خموله الجسدي و حتى الذهني.
إلى الاستاذ الفاضل محمد نعم عباس الفاسي والمرحوم اليوسفي كانا من رجالات الدولة ولم يسبق لهما ان اتخدا قرارات تمس بمعيشة المواطن. صندوق المقاصة تحرير الأسعار الزيادة في سن التقاعد يستحقان تقاعد. المجرم المهرج زعيم الكهنة ظلم الناس كثيرا وحقد على الموظفين وتفنن في تعذيبهم بالاقتطاعات وإضافة سنوات للتقاعد. في الوقت الذي قبل أن يتوصل براتب خرافي لنفسه فمن الأجدر. بالتقاعد السمين الجندي المرابط في الصحراء ام المهرج بنكيران الذي لايتقن سوى لغة الصراخ في البوق الناس تنتظر تجريد زعيم الكهنة من تقاعده المسروق من مال الشعب
أضف.الى.ذلك.قراراته.السيءة.في.الاقتطاعات.المجحفة.من.الاجور.ومصادرة.حق.الاضراب
وفرض.قوانين.التقاعد.اىخطيرة.اضافة.الى.المقاصة.وتحرير.الاسعار.التيي.ارتفعت
هذه اهانة للقراء بعرض هذه الصورة
العدالة والتنمية أخذت ما تستحق
لكن التقاعد أخذه عبد الرحمن اليوسفي وعباس الفاسي مازال يأخذه لا نخلط الأمور
كمغربي بسيط لن اسمح بأن يستمر بنكيران يعيش من جبين عرقي انا اكدح وهو يرفل في النعيم الان وقبل الغد على الدولة إيقاف صنبور الريع من أراد أن يتقاعد عليه أن يدفع مقابله
الى الجحيم كما تدين تداان لقد اضررتم بهدا الشعب بقراراتكم المشؤومة وانقلب السحر على الساحر لقد تخلت عنكم التنظيمات الاسلامية ،واعاقوا بكم ايها الطفيليون كبيرهم بن كيران الى الجحيم يامنافقوا العصر.
أسباب الهزيمة أن المغاربة أرادو التغيير
وتحقق ذلك عبر صناديق الإقتراع
على الفائزين أن يشرعوا في العمل
وعلى المنهزمين إعادة ترتيب بيتهم
وكل دورة انتخابية والديموقراطية بالمغرب برعاية جلالة الملك بألف خير
بنكيران يريد أن يظهر أنه هو المجسد للحزب وأنه هو الحزب حتى يظهر فشل العثماني ولكنه في الحقيقة ساهم من حيث لا يدري أنه تسبب في تفجير حزبه ونسفه
حارب اخنوش قبل ظهور النتاءج وطالب باستراحة العتماني وهما امران مرتبطان..برد انتقامي..الرجل لا يريد أن يرى مكانه لا من ازاحه من رئاسة الحكومة ولا من قبل تعويضه في المانة العامة للحرب.. (مجرد ملاحظة)
من أسباب اندحار وانهزام حزب العدالة والتنمية وكإضافة لما ذكر هو حقد وكره ومحاربة بن كيران لرجال ونساء التعليم .