2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
حزب الطليعة يوضح بخصوص “الحركة التصحيحية”

كشفت الكتابة الوطنية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أن ما سمي بــ”حركة تصحيحية داخل حزب الطليعة”، ما هو إلا “أفراد سبق للجنة المركزية للحزب أن اتخذت قرارا بتوقيهم منذ أكثر من سنة”.
وقال حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي في بلاغ له، أن سبب توقيف من سموا أنفسهم حركة تصحيحية يتعلق ب”ترويجهم لأكاذيب واتهامات ونعوت مسيئة لقادة الحزب وأعضاء من لجنته المركزية ومناضلاته ومناضليه، وصلت حد المس بأعراض أسرهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي أفعال يجرمها القانون الجنائي وليس فقط قوانين الحزب”.
البلاغ الذي توصلت به “آشكاين”، أن إعلان حركة تصحيحية داخل حزب الطليعة ما هو إلا “محاولة أخيرة من هؤلاء للضغط على قيادة الحزب للتراجع عن القرار المذكور الذي ينتظر فقط مصادقة المجلس الوطني”، مشددا على أن قيامهم بـ”هذا التصرف الأرعن يؤكد استهتارهم بقوانين الحزب وضوابطه التنظيمية، ويجعلهم خارج صفوف الحزب بقوة قانونيه الأساسي والداخلي”.
يأتي ذلك، بعدما أصدر مجموعة من أعضاء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، بلاغا أعلنوا فيه تشكيل حركة تصحيحية، تسعى للحد من الاختلالات التنظيمية والسياسية للحزب، رافضين موقف الحزب من الاندماج في اطار فيدرالية اليسار، وعدد من القضايا التنظيمية الأخرى.
ربما يمكن أن نسميه “حزبا” بوصل الإيداع ليس إلا !!!
هم مجموعة بضع أشخاص يعدون على الأصابع لم يتمكنوا ان يوحدوا أنفسهم ولم يتمكنوا من فهم الواقع المغربي. كيف يمكنهم اقناع المغاربة وهم ليسوا مقتنعين ببعضهم رغم “اديولوجتهم الموحدة الرادكالية”. كل يوم يخرج احد “المستحتات” ليعطي درسا للآخرين. اذهبوا وابحتوا على مهنة أخرى ودعوا السياسة جانبا. كارثة فعلا
لك الله يا وطني
Ils sont encore en vie les nostalgiques staliniens