2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين من طنجة/عادل الورياغلي الطويل
أثار مقطع فيديو متداول بمواقع التواصل الاجتماعي يظهر شابا يعري مؤخرة فتاة وصفعها عليها، استياء عارم في صفوف المغاربة الذي اعتبروه “فعلا إجراميا غير أخلاقي يستحق المتابعة القضائية”.
وأظهر الفيديو الذي تم تصويره في أحد شوارع مدينة طنجة، قيام شاب بلمس فتاة كانت رفقة شخص آخر في مؤخرتها قبل أن يلوذ بالفرار ساخرا رفقة شخص آخر كان يصور الواقعة، وهو الأمر الذي أثار غضب عدد من سكان مدينة طنجة.
وعبر ” طنجاويون ” عن رفضهم لمثل هذه الأفعال، مطالبين بتدخل ولاية أمن طنجة وتوقيف المتورطين في هذا الفعل وتقديمهم للقضاء من أجل عدم تكرار مثل هذه الأفعال ” غير الأخلاقية ” بالمدينة.
يشار إلى أن عدد من الأشخاص أصبحوا يقومون بتصرفات غريبة و غير أخلاقية أحيانا مع تصويرها ونشرها في ” السوشيال ميديا ” بهدف خلق ” البوز ” وكسب مشاهدين ومتابعين بشكل أكبر.
????
حمار بجمع مواصفاته وأخلاقه وشكله. مع إحترامي للحمار
دابا راه يتقدمو للعدالة وقولهم يضحكوا غادي يولي عندهم الوسخ في السجل العدلي ما يخدموا لا والو شفتو التطور والعياقة بزاف هدا كيتسما اخطر من التحرش الجنسي قريب للاغتصاب
اتفو عليك ياحقير ياكلب يا ابن الكلب،
اترضى هاذا لاختك،
Si yousaf nta ma3andakch lhak thdar 3la lbant talbas li bghat nta machi Wassim 3liha ochab lmotahawir li dar had fi3l khasso lhabs mn lkhbar
Je pense que la fille marocaine a droit de s’habiller comme elle le souhaite …
يمنع عرفا و اخلاقيا و دينيا و قانونيا وانسانيا ان يتم الاعتداء على اعراض الناس و تصويرهم مهما كانت الاسباب ومن يبرر قيام هذا المجرم بهذا السلوك المنحط بسبب لباس هذه السيدة لا يقل جرما عن الفاعل . ماذا لو كانت هذه السيدة سائحة اجنبية او مغربية او حتى مجنونة و تلقي ملابسها في الشارع هل يعتبر هذا مبرر . لا يجوز لاحد ان يصدر احكاما على الناس في الشارع العام المغرب دولة قانون وومؤسسات و ليس داعش او قانون الغاب .
لو الفتاة استترت لما أثارت المعتدي عليها. هي ترتدي لباس الشواطئ أو لباس بيت النوم.
لنكن مووضوعيين.
لنفرض كانت شوي الرياح قوية ستفعل بها نفس الشيء هل كان ستعاقب الرياح على فعلتها ،اصلا هذيك خيتنا لو مكنتش خايفة من ردة فعل الشارع تكون خرجات بلا ديك الخرقة
عمل غير أخلاقي لابد من معاقبة فاعله، لكن يجب معاقبة الفتاة كذلك للباسها المخل بالأخلاق والذي كان سببا لإثارة الجاني لفعل فعلته