علمت “آشكاين” أن لقاء مرتقبا اليوم الاثنين 20 شتنبر الجاري، سيجمع رئيس الحكومة المعين، عزيز أخنوش، بالكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر.
وحسب ما أسر به لـ”آشكاين” عضو بالمكتب السياسي لحزب “الوردة”، فإنه اللقاء المشار إليه، يرتقب أن يقدم فيه أخنوش عرضا للاتحاد من أجل المشاركة في الحكومة، وعلى أساسه سيتم الحسم في موقع لشكر وإخوته.
يذكر أن المجلس الوطني للاتحاد الاشتراكي كان قد رحب في بيانه الختامي بـ”المشاركة في الحكومة في حالة تلقيه عرضا مقبولا ومنسجما مع طموح تشكيل حكومة متضامنة ومنسجمة وقوية، على قاعدة أولوية الاجتماعي ومن أجل دولة عادلة وقوية”، معبرا في ذات البيان عن “طموح مشروع في التواجد ضمن الفريق الحكومي المرتقب، معربا عن تقديره لخيارات رئيس الحكومة المكلف بتشكيلها”.
الدعوة عندك ما مقبولاش..عامرة بالأخطاء الاملائية…الأمية غارق فيها اوزايدها بالسياسة والدعاوي امولاي لفقيه..سير تعلم تقرأ احسن لك
بصحت العائلة المالكة للاتحاد الاشتقاقي 7 مليون . وربما 14 مليون (هو والابنة المدلعة ). لك الله يا وطني.
اذا كانت أربعة أحزاب ستشارك في الحكومة فهذا هو العبث وستكون بعدد اكبر ارضاء لكل الخواطر.وباغلبية جد مريحة 304 برلماني
في حين ان المعارضة ستتكون من 91 برلماني .يعني ليست هناك معارضة .ومن المستحسن اغلاق البرلمان في هاته الحالة .
الاتحاد الاشتراكي حزب ليست له انياب بعد مغادرة عبدالرحمن اليوسفي له ومكانه الحالي هو المعارضة.اما الان فهم لايبحثون عن خدمة الشأن العام والمواطنين بل عن المناصب الأبناء والاقربون وزارات دواوين ولن تكون الحكومة منسجمة
حزب استغل المغاربة مثل الاسلاميين و هدفه الوحيد هو الامتيازات و الكراسي و اصبح مذلولا منبوذا
إن شارك هذا الحزب المدلول في الحكومة فسأستيقض باكرآ قبل طلوع الشمس وأدعي دعوتاً في خاطري لكي تفشل هذه الحكومة وقد أعدر من أنضر