2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تمكن الاستقلالي الشاب محمد الخريف، من الفوز برئاسة جماعة الهرهورة، بعدما مهد تحالف رباعي بين كل من “الاستقلال” و”الأحرار” والحركة الشعبية” و”التقدم والاشتراكية”.
لم يكن انتخاب ابن الوزير السابق أحمد الخريف منتدب لدى وزير الخارجية، غريبا بعدما منحه التحالف الرباعي المذكور أغلبية مريحة بـ28 مقعدا، لكن الغريب هو طريقة الاحتفال الذي رافق الإعلان عن نتائج رئاسة الجماعة.
وأظهر شريط فيديو، توصلت به “آشكاين”، الرئيس الجديد لجماعة الهرهورة، محمد الخريف المنحدر من مدينة العيون، البالغ من العمر 31 سنة، وهو بين المحتفلين به الذين كانوا ينثرون أرواقا نقدية فوق رأس الرئيس الجديد.
وأثار الفيديو موجة استياء لدى المتفاعلين مع الفيديو، حيث اعتبر معلقون عليه أن “هذا نوع من الترف غير اللائق” بمستشارين ومنتخبين يفترض فيهم أن يكونوا قدوة للمواطنين اللذين وضعوا ثقفتهم فيهم.
وكان الشاب الاستقلالي “محمد الخريف” هو المرشح الوحيد في انتخابات رئيس جماعة الهرهورة، خلفا للحركي القادم من “الأحرار” عبد الرحيم بلعدول، حيث منحه تحالف رباعي بين حزبه “الاستقلال” المتصدر لنتائج الانتخابات بـ 12 مقعدا، و”الأحرار” بـ 11 مقعدا، و”الحركة الشعبية” بـ04 مقاعد، إضافة إلى مقعد وحيد لحزب “التقدم والاشتراكية”، (منحوه) منصب الرئيس، على ان توزع باقي المهام بين الأحزاب المتحالفة.
عندما يلتقي الجهل والسلطة الله يعفو علينا من هاد البلاد ولاو شادين غي العصابات
هل من تحليل من أصحاب مكاتب الدراسات و الباحثين و الاساتذة اصحاب العام زين!!
اصحاب ،prêt à emporter…..
ايظن احدهم ان وصف الشئ كما هو ..خيانة؟!
هؤلاء هم من يدعون الاصلاح والقضاء على الفساد غريب جدا اصبحت المسؤولية تشريف وتحقيق المصالح الخاصة وليست تكليفا يخشى صاحبه محاسبة من كلفه.
هذا ليس بترف سياسي او اظهار غنى فاحش هذا مجرد تعبير مرتبط بتقاليد الزواج في الصحراء المغربية حيث يتم تعليق النقود فوق رؤوس النساء و الرجال في الاعراس فرحا بهم.
هذا ياكد ان الجري وراء الكراسي هذفه الاغراض الشخصية لاغير فيل للمواطنين الذين ينتظرون اصلاح البلاد على يد هؤلاء