2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ترأس وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي اجتماعا تنسيقيا وقد حضره حضوريا وعن بعد أزيد من 130 مسؤولا مركزيا ومدراء الاكاديميات والاقليميين ومديري مراكز تكوين الاطر لقطاع التربية الوطنية.
الاجتماع خصص للتداول في الاستعدادات الأخيرة للدخول المدرسي الذي ستعرفه بلادنا يوم فاتح أكتوبر في ظل الظروف الاستثنائية التي تعرفها بلادنا وهم بالأساس العمليات المتعلقة بتأهيل وصيانة المؤسسات التعليمية وأيضا المبادرة الملكية مليون محفظة إضافة إلى تدبير الفائض والخصاص بالموارد البشرية ومشروع المؤسسة والمشروع الشخصي للتلميذ.
كما كان اللقاء فرصة أيضا للتطرق لاشراك أدوار الأسر في تتبع ومواكبة دراسة بناتها وأبنائها والعمل على تعزيز وتجهيز المؤسسات وربطها بشبكة الانترنيت و خلق فضاء للدعم التربوي ومكانة الحياة المدرسية في صفوف التلاميذ وتوفير مكتبة مدرسية داخل كل مؤسسة تربوية.
وأكد سعيد أمزازي خلال مداخلته على الدور الكبير لمربيات التعليم الأولي ولجمعيات التعليم الاولي و أعطاء أهمية لهن وتوفير كل سبل العمل وتعزيز مكانتهن ماديا ومعنويا.
وشكل اللقاء محطة للوقوف على وضعية أطر الأكاديميات. كما تم خلال الاجتماع تقاسم مستجدات الحملة الوطنية لتلقيح، التلاميذ وقد بلغت نسبة الملقحين من الفئة العمرية 12 و 17 سنة أكثر من مليوني تلميذ. وشدد أمزازي خلال الاجتماع على ضرورة التسريع من وتيرة وتسريع أجرأة مشاريع قانون الاطار.
اجتماع عقيم من وزير فاشل.
ربط المؤسسات بالإنترنت!!
هذا على من كي يضحك !
ياك قال العام الفايت بأن 76% ديال المؤسسات مرتبطة بالانترنت ، في حين هو يعلم جيدًا أنه فسخ العقد الذي كان قائما مع الشركة المزودة بالخدمة (أقصد الإنترنت الفضائي VSAT) في يوليو 2020، لأنه عقد على المستوى الوطني يعني هو لي كيوقع.
بارك من الكذوب اسي الوزير حشومة.
اجتماع وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي تحق في حقه عبارة كثيرا ما كنا نقرؤها أسفل تذاكر النقل الطرقي :إن لم تحضر وقت السفر فلن تقبل منك شكاية.فالموسم الدراسي في الأنفاس الأخيرة لانطلاقه والوزير يتحدث عن نقط كان من المفروض أن تكون جاهزة قبل الانطلاق
كل سنة نفس الكلام، ودار لقمان بقيت على حالها إن لم تكن قد تغيرت للأسوأ، هذا كلام لا ألقيه على عواهنه، فلتتحرك صحافتكم أو موقعكم ويقوم بزيارات ميدانية ليقف على الكوارث الحقيقية التي يعيشها قطاع التعليم، وفي جميع الميادين وعلى كافة المستويات!!!
أرجو أن تتركوا مكاتبكم تذهبوا للمؤسسات التعليمية لتقفوا على حقيقة أوضاعها