2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أزيد من 80 في المائة من الفرنسيين يؤيدون قرار تقليص التأشيرات على المغاربة (وثيقة)

لايزال قرار فرنسا القاضي بتقليص تأشيرات السفر لثلاث بلدان مغاربية إلى النصف، من بينها المغرب، يثير الكثير من الجدل.
وفي تطور جديد حول الموضوع، كشفت صحيفة cnews اليوم الخميس 30 شتنبر 2021، عن نتائج استطلاع بخصوص رأي الفرنسيين حول قرار فرنسا بتشديد منح التأشيرات للمغرب والجزائر وتونس.
وأورد الاستطلاع الذي أعده معهد CSA عبر الانترنت ونشر اليوم، أن 87 في المائة من الفرنسيين يؤيدون قرار تقليص التشيرات، فيما اعتبر 12 في المائة من الفرنسيين أن بلادهم أخطأت في اتخاذها لهذا القرار.
وأوضح ذات المصدر أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، هم الذين أبدوا دعمهم للقرار بنسبة 93 في المائة، فيما الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 34 سنة هم الأقل تأييدا لهذا القرار بنسبة 76 في المائة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاستطلاع استند على مجموعة من الأشخاص مكونة من 1000 فرد، بحيث تزيد أعمارهم عن 18 سنة فما فوق.
وكان الناطق باسم الحكومة الفرنسية، غابريال أتال، قد وصف تشديد إجراءات منح التأشيرة لمواطني البلدان المغاربية الثلاثة “بأنه غير مسبوق لكنه أصبح ضروريا لأن هذه الدول لا تقبل باستعادة رعايا لا نرغب بهم ولا يمكننا إبقاؤهم في فرنسا”.
ومن جانبه اعتبر المغرب قرار فرنسا تشديد شروط منح تأشيرات السفر لمواطنيه “غير مبرر”، وفق ما جاء على لسان وزير الخارجية ناصر بوريطة الثلاثاء، مؤكدا على أن المصالح القنصلية للمملكة في فرنسا “منحت خلال الأشهر الثمانية الأخيرة فقط ما يقارب 400 تصريح مرور لأشخاص كانوا في وضعية غير قانونية”.
لكن ما يعيق الأمر برأيه هو مسألة على فرنسا أن تحلها، إذ يفرض المغرب ضرورة الخضوع لاختبار الكشف عن كوفيد “بي سي آر” لدخول أراضيه، “وما يجب أن تقوله فرنسا هو أن هؤلاء الأشخاص يرفضون إجراء هذا الاختبار لأنه اختياري هناك وليس إلزاميا”، مضيفا “هناك أشخاص لديهم تصاريح مرور لكنهم لم يستطيعوا العودة لعدم خضوعهم لهذا الاختبار”.
وراه حنا لي عايشين معاهم لي عارفين الواقع ، في فرانسا كانوا فالسبعينات الجرائد والخضر والفواكه والحليب كايجيبهم الكاميو فالصباح بكري ويحطهم قدام المحل كان الأمان وملي دخل بوزبال مابقاتش التقة ،راه المغاربيين فيهم وفيهم وأكثرهم شوهوا بينا راه ماشي كلشي نقي فعقلو بحالكم الأغلبية ديالهم راهم بحال دوك المشرملين لي في سلا وربما أكثر والمغاربيين كايولدو بزاف باش يتخلصو على الأولاد ولكن التربية والو،فمارسيليا منوضينها قتيلا وفالأحياء ديل البونليوه راه البوليس ما يقدرش يدخل.الناس بغاو بلادهم تكون نقية راه إلى جيتو للحقيقة راه كاينين شي كنوس عندنا فالبلاد خاص تدار عليهم لفيزا لشي مدن مغربية.
طوز فيكوم ايها الفرنسيون سيأتي يوم تتهافتون فيه علينا. حتى لقيت للي تبغيني عاد جات تسول فيا.
المسؤولين ديالنا فيهم غير لبلابلا…فرضوا التأشيرة على ماماكم فرنسا حتى انتم بلا زيادة الهضرة…