لماذا وإلى أين ؟

موت بلفقيه يجر الطاوجني إلى القضاء

قررت النيابة العامة بمدينة أكادير، فتح تحقيق مع الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي؛ محمد رضا الطوجني، على خلفية شريط فيديو نشره الأسبوع الماضي حول وفاة السياسي عبد الوهاب بلفقيه.

وقال الطاوجني في تدوينة له، “مزيد من القضايا ضدي. وآاقيلا المعلومات لي عندهم أنني أشكل خطر على أمن واستقرار المغرب وشمال أفريقيا”، مضيفا “وبزآاف على التضييق هادشي”.

وكان الناشط المذكور، قد نشر شريط فيديو على “اليوتيوب”، كشف من خلاله أنه كان قد اتفق مع عبد الوهاب بلفقيه قبيل وفاته بأسبوع لإجراء حوار مصور معه، مبرزا أن بلفقيه وعده بأنه سيصرح بأمور غير مسبوقة و”حقائق خطيرة”، وفق تعبيره.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مريمرين
المعلق(ة)
الرد على  ابو زيد
2 أكتوبر 2021 06:22

… وهل سيفتح تحقيق مع الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر ، على خلفية تصريحه حول وفاة المرحوم بلفقيه ؟؟؟

ابو زيد
المعلق(ة)
1 أكتوبر 2021 20:15

و ما الفرق بين ما بقوله هو او غيره من المواطنين المغاربة و بعض السياسيين ” الذين فرضوا علينا في المشهد …
اذا كان لابد من التحقيق معه من طرف جهة، فهي لها من المبررات القانونية ما يمكنها من ذلك!!
ما لا يفهم هو كيف نصادر نحن كقراء اي كمواطنين حق مواطن اخر في التعبير و الإفصاح عن مكنوناته؟!
ا اصبح الكل حاملا لمقص زمان؟!

Masist
المعلق(ة)
1 أكتوبر 2021 12:56

السيد رضى الطاوجني من خيرة الحقوقيين المحترمين. إن كان هناك المهداوي في الوسط فعندنا الطاوجني في الجنوب ( أي وسط المغرب)

Jalil
المعلق(ة)
1 أكتوبر 2021 12:06

دخلنا عليكم بالله للي كتب شي حاجة فالفايس تكتبوا عليه مقال صحفي،واش لهاد الدرجة ما لقيتو ما تكتبوا،شكون بالسلامة هاد السي الطاوجني،و فين كاين المشكل الى ثم استدعاؤه للتحقيق على حساب ما بنشره.

متتبع
المعلق(ة)
1 أكتوبر 2021 12:03

وجدوا الهواتف بين يديهم واصبحوا مناضلين وابطال كل واحد يفبرك الاخبار المثيرة قصد جلب المشاهدة ولا يعرف مدى خطورة كلامه ويقولون حرية التعبير بل هي الفوضى وغياب المسؤولية

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x