لماذا وإلى أين ؟

سابقة .. منتخب يطالب السلطات بمقابل مالي ليوقف حفل فوزه في الانتخابات (فيديو)

في سابقة من نوعها، طالب منتخب بجماعة أمسكروض بعمالة أكادير إداوتنان السلطات المحلية بضرورة تعويضه ماديا، بسبب توقيفها لحفل غنائي نظمه بمناسبة فوزه في الانتخابات.

وقال المرشح المذكور بحسب شريط فيديو توصلت به “آشكاين”، “هاذ السيد للي جاء دابا باش يحبس لي الفراجة ديالي، يتفضل هنايا باش نشوفو”، مضيفا في كلمة ألقاها من فوق منصة الحفل المذكور “أنا راه خاسر هنا رزقي”.

وأضاف المنتخب الذي حصل على مقعد خلال انتخابات 08 شتنبر، “للي باغي يحبس لي هادشي لا فالدرك الملكي ولا القيادة ولا للي بغا يكون، يخلص لي رزقي لي خسرتو هنا”، موجها كلامه للحاضرات والحاضرين “بصاحتكم”، وفق تعبيره.

يأتي ذلك، بعدما تدخلت السلطات المحلية بقيادة أمسكروض على مستوى عمالة أكادير إداوتنان، من أجل توقيف حفل غنائي نظمه أحد المنتخبين بمناسبة فوزه خلال الاستحقاقات الانتخابية الجماعية الماضية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
محمد احمد المختار
المعلق(ة)
4 أكتوبر 2021 22:59

الانسان في المسرات والأفراح يعبر عن غبطته ليلفت الانتباه اليه ولسعادته،فينظم حفلات،او يطعم الطعام،اوغير ذلك،وكذلك في الاحزان له طقوس،/لكن الشيء الغير المفهوم والمهضوم والغير المعتاد،ان يطلب الانسان المسؤولية والتكليف وعندما يتحمل هذه المسؤولية التي ليست تشريفا،ولا تدخل في خانة المسرات كما لا تدخل في خانة الأحزان،بل هي في منزلة بين المنزلتين،والتعبير عنها يكون بالخوف من الاتي بل ويستشعر ثقلها وخطرها ولا يرتاح الا عندما يؤدي هذه الامانة كما يجب،عند ذلك يفرح.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x