2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفاد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أن مكتبه السياسي، تداول في خارطة الطريق التنظيمية لإعداد المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب، والمؤتمرات القطاعية .
وأكد بلاغ صادر عن المكتب السياسي لذات الهيئة الحزبية أنه سيدعو إلى عقد دورة المجلس الوطني للحزب لتحديد موعد عقد المؤتمر وتشكيل اللجنة التحضيرية.
ونوه أصحاب البلاغ بـ”المبادرة الدولية للشبيبة الاتحادية بشأن تأسيس شبكة المينا لاتينا بحضور قيادات الاممية الاشتراكية للشباب والشباب الاشتراكي الاوربي وترسيم مقرها الدائم في المغرب”، معتبرا أن هذا الأمر “يشكل تقدما كبيرا في مساحات العمل الديبلوماسي الشبابي خصوصا فيما يتعلق بالقضية الوطنية والمكاسب المحققة خلال السنوات الاخيرة والذي جعل شبيبته قوة وازنة داخل هاته المنتديات الشبابية”، حسب تعبير البلاغ.
في سياق أخر أوضح “الوردة” في بلاغ أنه توقف في اجتماع مكتبه السياسي عند “الإشارات الهامة التي جاءت في الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الولاية التشريعية الحادية عشر والمؤشرة على حرص المملكة على السير بالمسار الديمقراطي نحو أفقه المنشود، كخيار استراتيجي يحتكم إلى “التداول الطبيعي على تدبير الشأن العام .فالاهم ليس فوز هذا الحزب أو ذاك ،لأن جميع الأحزاب سواسية لدينا”.
وثمن المكتب السياسي، يضيف البلاغ ” تذكير جلالة الملك بأنه يضع المسافة نفسها بينه وبين كل الأحزاب السياسية على قدم المساواة، والتأكيد على أهمية أدوار المعارضة في المساهمة في انجاح هذه المرحلة”، و عند “الأبعاد الثلاثة التي حددها خطاب الملك أولويات للمرحلة، والمتمثلة في تحصين السيادة الوطنية وحماية استقلالية القرار الوطني ، ومواجهة تداعيات جائحة كوفيد 19 في ارتباط بإنتعاش الاقتصاد الوطني، وثالثا التنزيل الأمثل لمقتضيات النموذج التنموي الجديد”.
هههه الديناصور يناديه وا خالي ميكي. أنه قديم وأشمئز من رؤيته
و الله ما كذبت يا اخي. هاداك السيد تسمحان على المناصب .!!! و ها هي بيني و بينك الى ما ترشحش للكتابة الاولى و زاد غرق الحزب فالهاوية…
باين شكون الخليفة ديالو …راه كالس حداه …عزيز عليه المناصب..مول الشكلاط و ميلفي
خليفة لشكر من خلال قراءة متانية لمكانة وحضوة بعض الأشخاص هو بلا منازع احمد رضا الشامي الذي يتقاطع مساره مع نزار بركة في ترؤس المجلس الاقتصادي والاجتماعي الذي أصبح بوابة للاستوزار من جديد كما هو الشأن بالنسبة لشكيب بن موسى ونزار بركة. ويمكن القول بأن هذا المجلس اصبح باحة تسخين وتمرين لاعادة الاستوزار .