2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

من جديد أعلنت السلطات الجزائرية، اليوم الأربعاء إفشال ما سمته بـ”مخطط لتنفيذ عمل مسلح داخل التراب الوطني بمساعدة إسرائيل ودولة في شمال إفريقيا.
وحسب ما نقله إعلام نظام العسكر الجزائري، فقد “نجحت مصالح المديرية العامة للأمن الوطني من إفشال مخطط المؤامرة الذي تعود بوادره إلى عام 2014″، مضيفا أن “أن هذا المخطط كان يجري بمساعدة من الكيان الصهيوني ودولة من شمال إفريقيا”، في إشارة منه إلى المملكة المغربية.
إعلام العسكر أشار إلى أن القائمين على ما وصفه بـ”المؤامرة” “كانوا بصدد التحضير لتنفيذ عمل مسلح داخل التراب الوطني بالتواطؤ مع أطراف من داخل الوطن يتبنون النزعة الانفصالية”.
وأكد المصدر نفسه أنه “من المقرر أن يبث التلفزيون الجزائري خلال سهرة اليوم اعترافات مصورة لعناصر شبكة إرهابية تتبنى النزعة الانفصالية تم تفكيكها هذا الأسبوع.
وليست هذه أول مرة يوجه فيها نظام العسكر اتهامات للمغرب بالوقوف راء ما يعتبره أعمال عدائية، لا توجد إلا في مخيلته، بل وصل به الأمر إلى اتهام المغرب بالمسؤولية عن تدهور أرضية أحد الملاعب.
…الجزائريون -باستثناء طغمة الكبرانات- إخوة لنا . و الجنود الجزائريون هم من أبناء الشعب الجزائري، لن ينساقوا وراء حماقات زمرة الكبرانات ، بل سيوجهون بنادقهم نحو هذه الطغمة المتحكمة لتحرير الشعب الجزائري…
انهم يسحقون شباب القبائل بذريعة العمالة بمعنا احر يضًربون حسب عقل الديكتاتورية عصفورين بحجر واحد،لاكن الباطل كان زهوقا،ثم كذالك قوله عز وجل ولما قدمنا إلى اعمالهم جعلنها هباء منثور ،
لا أخفيكم انني اتمنى الافراج عن جميع معتقلي حراك الريف لكي لا تكون للكبرنات حجة علينا حتى لا تتشابه الامور علينا ولا نقول اقلب القدر على فمها تشبه لاختها
الجزائر تريد غطاء مشاكلها الداخلية بالاكاديب المتوالية على المغرب، نحن لكم بالمرصاد، متكتلين وراء رمز البلاد ملكنا نصره الله.
والله انا مستعد لارتداء البدلة العسكرية للدفاع عن الصحراء، رغم انني لا انتمي الى هذا الجهازالذي اقدم له التحية لانه يحمي الحدود من الطامعين.
كلام الساعات الأخيرة في الحكم. الحكام او القطيع المتحكم في الشعب الجزائري لم يعد له خيار!!! اما الحرب، السجن او الانتحار .
إلى مزبلة التاريخ
المخطط له منذ 2014 ….
بما معناه قبل التطبيع و قبل شنقريحة….
اي زمان سعيد بوتفليقة الذي ربما تم افساده من طرف المخزن المغربي!!
اي ان الراحل بوتفليقة يمكن ان يبوح يوما ما عن مؤامرات اخرى!!
اي ان اسرائيل ربما بريئة من دم ….على اعتبار تاريخ بداية المؤامرة!!
نحن لا نملك الا ان نسائل العالم انطلاقا من دراسة هوس العسكر الجزائري بالمغرب، هل كان بإمكانه السكوت كل هذه السنين؟!
و اذا كان الأمر لم يفتضح منذ 2014 فان الجزائر القوية، مجرد وهم!!
على اي هذه السيناريوهات الاخيرة إنما تبين شيئا واحدا!!
و هو ان مشاكل الجزائر الداخلية كبيرة و خطيرة ،لدرجة انهم مستعدون للمغامرة بامة لمجرد التغطية على فشلهم!!
ابن تبون تم إيقافه بشبهة الاتجار في المخذرات القوية إلا أن (القضاء ) طوى الملف بعد أن نصب الوالد رئيسا. وهذا مصدر شكي في إدمان الكابرانات وكبرانهم المدني الكبير على هذا النوع من المخذرات للقدرة على إصدار هذه الهلوسات التي تتناسل حد الهذيان !
في يوم من الأيام سيجد كابرانات الجزائر أنهم عاجزين عن
النوم وسوف ينددون بذلك ويوجهون اتهاما مباشرا للمغرب
عبر الأمم المتحدة باعتباره مسؤولا عن ذلك
الله إحد الباس أ صافي
المغاربة مستعدون ومتأهبون للدفاع والتضحية من أجل وطنهم. نحن نحب بلدنا أكثر مما تظنون. وسنقف الى جانبه ظالما او مظلوما. وسنعرف اين يختبأ اعداؤنا ولو 100 متر تحت الأرض.
١٠ في عقل، مجموعة الكبرنات بلا هوادة، إنها تمتاز فعلا بصنع الأكاذيب ونشر الادعاءات الخيالية. كان الله في عون الشعب الجزائري الشقيق.