2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

من المنتظر أن يمثل كل من الراضي سعيد، عضو مجلس سيدي سليمان وهو شقيق البرلماني عبد الواحد الراضي، وهشام حمداني الرئيس السابق لجماعة سيدي سليمان وبوحلاب معاد مناصر لسعيد الراضي، أمام وكيل الملك بابتدائية سيدي سليمان.
وحددت المحكمة، وفق وثيقة تتوفر “”آشكان” على نظير منها، تاريخ 27 أكتوبر الجاري للاستماع للمتهمين الثلاث المتابعين من قبل كلا من ادريس الراضي، البرلماني عن الاتحاد الاشتراكي وابن عمه سعيد الراضي، المطرود من حزب الاتحاد الدستوري.
ووجه إدريس وعبد الواحد الراضي تهما لسعيد الراضي، وبوحلاب وحمداني تتعلق بـ”الإيذاء العمد، التهديد بارتكاب جناية وإحداث عن قصد أضرار بمال منقول للغير، بث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة بقصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم”.
وبحسب مصدر لـ “آشكاين”، فإن وقائع القضية تعود أحداثها لاستحقاقات 8 شتنبر الماضية، وتحديدا خلال الحملة الانتخابية، التي عرفت مواجهات بين سعيد المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار وشقيقه عبد الواحد المنتمي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وأوضح ذات المصدر أن سيارة سعيد خلال ذات الحملة اصطدمت بسيارة عبد الواحد الذي كان يرافقه على متنها ادريس، ليستدعي سعيد الشرطة للتبليغ عن حيازة شقيقه مبلغ 40 مليون سنتيم كرشوة يتم توزيعها لاستمالة الأصوات، مبرزا أنه تم آنذاك تحرير محضر في الواقعة.
وأضاف ذات المصدر أن بعد انتهاء الحملة الانتخابية، لجأ عبد الواحد وادريس لرفع دعوى قضائية ضد المتهمين الثلاث اتهموهم في بادئ الأمر بـ “محاولة القتل العمد” بعدما عمد سعيد لافتعال حادثة سير مع شقيقه، بحسب ذات المصدر.
هكذا تكون الأخوة والا فلا أعمتهم الدنيا وأطماعها الفانية حتى انساهم الله أنفسهم بالرغم من انهم تقدموا في السن نسأل الله تعالى حسن الخاتمة .
الشعب أغيول يدابزو الخوت على وسخ الدنيا وهوما استولاو على نص الفيرمات فالغرب.