عقب حرب التصريحات التي اندلعت بين عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية قبل إعادة انتخابه، وبين لحسن الداودي، القيادي بذات الحزب ورئيس مؤسسة عبد الكريم الخطيب، لم يضيع بنكيران الكثير من الوقت للانتقام من الأخير.
فبعد أيام من إعادة انتخاب بنكيران على رأس الأمانة العامة، أعلن في بلاغ اطلعت “آشكاين” على نظير منه، الخميس 04 نونبر الجاري، أنه قبل استقالة الداودي من مؤسسة عبد الكريم الخطيب، وذلك في وقت قصير وكأنه كان ينتظر حدوث الأمر على وجه السرعة.
وعلى إثر قبوله استقالة الداودي، كشف بنكيران، أن مسؤولية رئاسة وتدبير المؤسسة التي تعنى بالفكر والدراسات أسندت لسلفه سعد الدين العثماني، الأمين السابق لحزب المصباح ورئيس الحكومة سابقا.
وأورد بنكيران في ذات البلاغ “قررت تفويض كامل الصلاحيات المخولة لي بمقتضى القانون الأساسي للمؤسسة للدكتور سعد الدين العثماني”.
وأضاف ذات البلاغ “ينص القانون الأساسي لمؤسسة عبد الكريم الخطيب للفكر والدراسات، على أن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، هو رئيس المؤسسة بصفته هاته”.
كان من اللازم والمعقول ان يسند هذه المؤسسة لحميد شباط فلولا شباط لظل بن كيران وراء الظل ولا داع صيته حتى وصل الى حلاقي جامع لفنا فقد كونا ثنائي من درجة ….عفوا
الفكر والدراسات هههههه
هزلت!!!
أصبح لخفافيش الظلام فكر ودراسات ههههه