لماذا وإلى أين ؟

اللجنة العلمية تدرس اقتراحات جديدة لدفع 5 مليون مغربي للتلقيح

تطارد وزارة الصحة 5 ملايين مواطنا لم يتلقوا تلقيحهم بعد، إذ تجتمع اللجنة الوطنية للتطعيم ضد كوفيد 19 بشكل منتظم للبحث عن حلول لتحفيزهم على الانخراط في الحملة الوطنية للتلقيح قبل متم شهر نونبر الجاري.

وأوردت يومية “الأحداث المغربية”في عددها اليوم الاربعاء أن تراجع نسبة التلقيح مؤخرا، بعدما كانت مراكز التلقيح شهدت إقبالا شديدا غداة اتخاذ الحكومة قرار فرض إجبارية جواز التلقيح، دفع الوزارة الوصية للتفكير في طرق لتحفيز غير الملقحين على التطعيم.

وأضاف الخبر ذاته أن اللجنة لم تتوصل إلى حلول مناسبة، لكن هناك من يقترح إعلان عودة الجماهير إلى الملاعب شرط تقديم بطاقة التلقيح كتحفيز للمواطنين للحصول على التلقيح ضد كورونا، وحلول أخرى يتكتم عنها أعضاء من هاته اللجنة لأنها تناقش على مستوى لجنة القيادة أو اللجنة الوزارية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

7 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Jihmo
المعلق(ة)
18 نوفمبر 2021 13:58

حلونا الحدود ونخليوها لكم تلقحوا ولا لقحوها ولا تلقحكم … نحن لا نعبد الا الله . لن نعبد دواءكم ولا لقاحكم ولا ….

Samira
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 19:09

ملي كاين تما الجرعة الثالثة والرابعة مستقبلا غتكون حتى الخامسة والسادسة لا يمكن أن نأخذ اللقاح هذه من جها. من جها أخرى نر الأشخاص أخذو اللقاح وأصيبو بأعراص مختلفة هالتعمى ها لتشلل هاليمات اوشفنا وزارة الصحة مدرت معهم والو متسوقتش ليهم. كيفاش بغتونا نتقو فيكم

خالد
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 16:15

مطاردين!!! هل هم جناة مبحوث عنهم لقيامهم بفعل يجرمه القانون ؟؟!
حسب ما يروج في الإعلام و المجتمع المغربي هناك وفيات و مضاعفات خطيرة بسبب اللقاح و حسب الإحصائيات الرسمية هناك آلاف الأشخاص اللذين أصيبوا بمضاعفات جراء تلقيهم اللقاح دون أي مسؤولية للدولة
على ضوء المعطيات المتوفرة المطارد هي اللجنة العلمية و وزارة الصحة و كل من يجبر الناس على التلقيح
من الناحية العلمية في حالة تدبدب النتائج يجب توقيف التجربة
واختيار منهاج علمي آخر و في حالتنا يجب توقيف اللقاح لأنه سلبيات أكثر من الإيجابيات خلق تفرقة إجتماعية أضرار جانبية صحية ونفسية
،مادية، خرق القانون،مما سيؤدي إلى إضعاف السلطات القضائية….
و بالتالي إختيار منهاج العلاجي

ماجد الوردي
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 14:39

فرض جواز التلقيح هو من أثار الشكوك حول فعالية اللقاح. بحجة بلوغ المناعة الجماعية. في وقت أن الوباء عاد للانتشار في دول بلغت هذه المناعة. كما أن المسؤولين عن الوضعية الوبائية تراجعوا للخلف. تاركين الساحة لتصاريح هنا و هناك. مع استغراب المغاربة من عدم رغبة أحد منهم من تحمل مسؤوليات عن الأضرار الجانبية للقاحات و التي أصبح كثيرون يعيشونها. و التي لم تعد موضوع إشاعات. بل واقعا مرا يعيشه عدد من الملقحين. في غياب لأية متابعة و لا دراسات للملقحين.

مواطن
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 13:53

عطونا جوج عيالات لوحد نتزجو بهم على حساب الدولة ونلقحو كاملين

باسو
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 11:02

حلول تحفيزية أم إجبارية؟
المناعة الجماعية التي قيل عنها أنها الحل للخروج من الوباء تبخرت و كل الدول أصبحت على يقين أن لا نجاعة ولو ب 80/90 % من الملقحين!
الحل هو الدواء ،من مرض يتداوا.

مواطن مغربي
المعلق(ة)
17 نوفمبر 2021 10:59

اتركوا الناس تعيش هم احرار في اختياراتهم وليس لاحد الحق في اجبار شخص ما على التلقيح .الحديث يقول =متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار .كم من مسؤول لم يتم تلقيحه

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

7
0
أضف تعليقكx
()
x