رغم ما واكب الشروط الجديدة التي فرضتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة من أجل الترشح لمباريات التعليم، من احتجاج، يصر شكيب بنموسى على فرض الشروط التي فرضتها وزارته، وبالأخص اشتراط 30 شسنة كحد أقصى للترشح، متجها بقراراته إلى فرض شهادة تعاددل 5 ما بعد الباكالوريا(باك+5).
وأوردت “الأيام”، أنه “بعد قرار وزارة التربية والتعليم الأولي والرياضة، القاضي بتحديد السن الأقصى لاجتياز مباريات توظيف الأطر النظامية للأكاديميات في 30 سنة، يبدو أن الوزارة مقبلة على اتخاذ خطوات أخرى في هذا الاتجاه”.
وذكرت الجريدةنفسها، نقلا عن مصادرها، فإن “الوزارة الوصية على القطاع لن تتراجع عن هذا القرار؛ بل هي تخطط لأن يكون مدرس المستقبل حاصلا على شهادة “باك + 5” للتمكن من ممارسة الالتحاق بقطاع التربية والتكوين”.
وأضافت “الأيم”، أن “هذا يعني أن الطالب الحاصل على شهادة الإجازة عليه الدراسة سنتين إضافيتين في المعاهد الجهوية للتربية والتكوين، بعدما كان المطلوب في السابق من الراغبين في ولوج مهنة التدريس هو الحصول على دبلوم الدراسات الأساسية “باكالوريا + 2” ثم تضاف إليها سنة واحدة فقط من التكوين؛ وهو الأمر الذي لن يكون متاحا في المستقبل”.
عين الصواب. شرطا الاجازة، و التكوين على الطرق بداغوجية التربية و التعليم، سرطان موضوعيان و واقعيان لضمان تعليم جيد.
لا افهم المغاربة، يريدون الجودة في التعليم، لكنهم يرفضون التغيير.
لا أحد صوت على بنموسى و لا على امثاله.
مسرحية الانتخابات شكلية وفقط !!
مات الشعب يوم مات الضمير
نعم مع الباك +5 لأن المستوى الحالي للأساتذة نازل بزاف والكل أصبح يملك الدوك أو الإجازة لكن كشهادة بس
لهذا جاء. في. برنامج الاحرار ان راتب. الاستاذ. يصل. في. عهد. هذه. الحكومة. السخية الى 7500 درهم
كل ما يساهم في تجويد المدرسة العمومية ورد الاعتبار لها مطلوب واللذين ظلو يتباكون على رداءة التعليم العمومي واستئساد القطاع الخاص عليهم ان لا ينتجوا خطابا مناقا وتضليليا ,,,ومستوى خريج اجازة اليوم راه بالكاد يوازي مستوى تلميذ الباكالوريا في الثمانينات ليسطرة “البلاجيا” ,,فاما ان نعيد للمدرسة العمومية اعتبارها او نتماهى مع من يريدون تحويلها الى “موقف” للتنفيس عن العطالة ما كاينش الف اختيار ,وومصلحة الوطن والاجيال المقبلة اسمى من مصلحة البعض ,,وعلى اي حتى هؤلاء الذين سيوظفون وفق المعايير الجديدة اولاد الشعب ,,سالينا
على وزير الداخلية ، عفوا وزير التعليم أن يطهر وزارته من المفسدين ولصوص المال العام الذين هم السبب الأول و الأخير في تعثر مشاريع الإصلاح السابقة . فلا البنايات لائقة ولا التجهيزات موجودة و لا الوسائل الديداكتيكية متوفرة .. كل هذا بسبب العصابة المسيطرة على دواليب قطاع التعليم و التي لم تطلها يد القضاء
على السيد الوزير أن يطهر أرضية وزارته، قبل كل شيء!
هذا هو الصح والمعمول إلى بغينا التعليم الحقيقي ماشي حاوية المزبلة لكل صعيف ومن هب ودب اعتابر راسو رجل تعليم. في الدول التي تبني مستقبلها وتحترم قواعد بنائه، تفرض الاجازه في علم النفس، و3 سنوات في تكوين رجال التعليم مع سنة تطبيق تحت المراقبة والمواظبة. ماشي بحالنا للي فين ما كان شي غامل في البطالة اجي ويخرج على أطفالنا ويخرج حتى على مستقبل البلاد.
لخد الساعة العديد من المديريات لم تتوصل بمتاب التلميذ لللغة الفرنسية المستوى الأول ويقال لن يكون متوفرا ختا يناير قاليك الإصلاح والجودة وأدعو أشكاين أن تقوم ببحث واستطلاع لكي تعاين مشاكل القطاع عن قرب
الى مواطن مغربي لا أحد صوتت على بنموسى
ادا كان الحال يشمل جميع مؤسسات الوطن فان الشعب يطالب بالا يقل المستوى التعليمي لكل من يترشح لولوج قبة البرلمان شهادة الدكتور ة..مهمة الب رلماني هو التشريع…فكيف يمكن لامي او صاحب مستوى بسيط ان يساهم في وضع او المساهمة في وضع ميزانية امة ..كيف لامي ان يرافع عن القضية الوطنية وهو لا يتقن حتى لغته الا م(العربية الفصحى )..
تسيير وزارة التربية بعقلية داخلية،
لا توفرون للأستاذ حتى الطباشير،
وتتغنون بالجودة.
هل هناك مزيد من الصدمات والضربات المتتالية …. نحن السبب لأننا بنك للاصوات فقط …..