كشف مولاي سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية والتقنية للتلقيح ضد كوفيد-19، إن السلالة الجديدة لجنوب إفريقيا التي أعطيت لها اسم “أوميكرون” من بين أكثر السلالات التي تقض مضجع العلماء بالعالم وتعد خامس متحور مقلق”.
وأوضح عفيف أن هذه السلالة تتضمن كفرات كثيرة، ما يعني أنه سيكون أكثر انتشارا، مسترسلا “ويبقى السؤال المطروح هو نجاعة اللقاح في مواجهة هذا المتحور الجديد”.
وأضاف البروفيسور خلال استضافته أمس السبت، بالنشرة المسائية على القناة الثانية “دوزيم”، أنه في الوقت الراهن، ليس لدينا سوى الوسائل الاحترازية واللقاح لمواجهة الجائحة بكل متحوراتها”.
وفي حالة عدم نجاعة اللقاح في مواجهة “أوميكرون”، يردف عفيف، فإنه من المحتمل أن تنقص فعاليته في المرض البسيط، لكن في المرض الخطير كما هو الأمر بالنسبة للمتحور “دلتا” يمكن أن تتراجع نسبة الفعالية، فإنه مثلا: لقاح فايزر مثلا، كان في القديم ناجعا بنسبة 94 في المائة فتراجع إلى 66 في المائة، فيما نجاعته تراجعت في المرض الخطير إلى 90 في المائة”.
وأبرز قائلا “وهو ما لاحظناه في الموجة الوبائية الأخيرة التي شهدها المغرب، حيث أن الأشخاص الذين توفوا خلال هذه الموجة جلهم كانوا غير ملقحين أو استفادوا فقط من جرعة واحدة”.
وسجل عفيف أن المغرب كما العديد من الدول اتخذ تدابير استباقية، حيث أوقف الرحلات الجوية من وإلى الدول الإفريقية التي ظهر فيها المتحور الجديد “أوميكرون”.
وشدد البرفيسور على ضرورة الاستمرار في احترام التدابير الاحترازية، وعلى اتخاذ الحيطة والحذر، مبرزا أن المملكة غير مستبعدة لوصول المتحور الجديد إليها.
إلى المغاربة انتبهوا فالقادم من الأيام فارقة.
الوزارة ومعها اللجنة ترهبكم بأخبار كوفيد والمتحور الجديدلإخافتكم ولتبرير فشلها في حالة عودة الاصابات من جديد مع بداية موجة البرد.
بروباكندا وحملة إعلامية شرسة على مدار 24ساعة 7 أيام، سوف يمطرونكم بوابل من الأخبار والخوف والهلع ومتحورات جنوب إفريقية وبرازيلية… سوف يغلقون الحدود ويغلقون عليكم ويتهمونكم أنتم بعودة الفيروس حتى تتمنوا اللقاح أو الموت.
فرجاء انتبهوا.للأسف خرجات اعضاء اللجنة العلمية وخاصة هذا الذي يسمى عفيف وما هو بعفيف بعيدة كل البعد عن العلم والسداد ومن العيب والعار أن يكون المبرر وراء عزل كل المملكة برا وجوا بسبب ضعف الإقبال على التلقيح علما ان منظمة الصحة العالمية صنفت المغرب كاول بلد في افريقيا من حيث كتافة التلقيح !؟ياك بقات غير 5 ملايين لي ماتلقحاتش واش خيفين عليهم لهاد الدرجة ياك اللقاح لا يحمي من العدوى و من نقل العدوى . قادو لينا غير المستشفيات او عاونو الناس لي مراض بالسرطان و السكري و لي كيديرو الدياليز بدل ماضيعو الفلوس على فيروس عادي لن ينتهي
حيث أن الأشخاص الذين توفوا خلال هذه الموجة جلهم كانوا غير ملقحين أو استفادوا فقط من جرعة واحدة”.
استسمح الاعمار بيد الله شاء من شاء وابى من ابى والكل يعرف هدا خصوصا المسلمين لو لم تكن النهاية لما توفوا ولو ادخلت بيدك الفيروس في رءتهم لانه سياخد الدواء وسيشفة الخوف من الاعراض الجانبية كالعجز وليس للدولة اية مسؤولية على المضاعفات سواء من الفيروس او من اللقاح