أصدرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية بلاغا على هامش اجتماع لها يوم الإثنين 29 نونبر الجاري، تداولت فيه عدد من القضايا السياسية والتنظيمية.
بلاغ أمانة “البيجيدي” الموقع من طرف الأمين العام للحزب عبد الإله ابن كيران، أشار إلى أن الاجتماع المذكور توقف عند “الزيارة التي قام بها وزير دفاع الكيان الصهيوني لبلادنا”، دون أن تعطي موقفا واضحا وصريحا من هذه الزيارة.
ذات البلاغ أكد على ما وصفه بـ”الموقف المبدئي للحزب الداعم للقضية العادلة للشعب الفلسطيني والرافض للاحتلال والمدين لمختلف الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهي.وني في حق الشعب الفلسطيني والأماكن المقدسة”، دون أن يدين، بصريح العبارة تطبيع المغرب مع إسرائيل، واكتفى بتحذير محتشم من “خطر الاختراق الصهي.وني على بلادنا”، داعيا السلطات العمومية إلى “عدم التضييق على مختلف التعبيرات الشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية والمناهضة للتطبيع والرافضة للاحتلال الصهيوني”.
وفي سياق أخر عبر أصحاب البلاغ عن “استغرابهم الشديد لاختيار الحكومة سحب مشروع القانون الجنائي الذي يتضمن مقتضيات تتعلق بتجريم الإثراء غير المشروع، وذلك دون غيره من مشاريع القوانين، وهو ما ينذر بالتراجع عن التزام بلادنا بتكريس مبادئ الحكامة الجيدة ومحاربة الفساد”، حسب تعبيرهم.
كنا عبروا عن رفضهم للمقاربة الحكومية التي اعتبرزها “متسمة بالتسرع والارتجالية في تنزيل إصلاح منظومة التربية والتكوين”، وكذا رفضهم لـ”مراجعة سن وشروط الولوج لمباريات توظيف الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين”.
لا يمكنهم الإدانة على التطبيع لأنهم هم من طبعو.بعدما طبع العثماني خرج يبرر ما فعله بالقول ليس كل ما أفعل راض عليه. هنا يربد أن يبرر ما فعل يلمح أن ما فعات كان ضغط عليا. لو كان هناك ضغط على العثماني من طرف جها معينة لكي يطبع لمذا لم يقدم ستقالتة؟
عادي ان لاتتم الإدانة لانهم من وقعوا على التطبيع