2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشف الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، عن أسباب تأخر الحلول المبتكرة التي سبق له أن وعد بها الأساتذة أطر الأكاديميات “المتعاقدين” في نهاية شهر نونبر المنصرم.
وقال بيتاس في معرض جوابه على سؤال صحفي خلال ندوة التصريح الحكومي، “صحيح أنه في هذا المكان وفي ندوة صحافية سابقة تكلمت عن حلول جديدة ومبتكرة املف الأساتذة أطر الأكاديميات، وأعطيت الأجل، وقلت سيكون نهاية الشهر، لأنه كانت كل التصورات تسير في اتجاه، لكن حينما ظهرت قضايا أخرى مرتبطة بموضوع واستغرق فيها النقاش مدة طويلة، ولم يتم تسريع الحوار بخصوصها”.
وأضاف ذات المسؤول أن “الحكومة لا تدبر الشؤون لوحدها في جزيرة منعزلة بل تستمع وتتحاور، وكنا نتوقع أننا سنكون جاهزين في نهاية الشهر لكن تبين أن الحوار يحتاج إلى مزيد من الوقت، ورئيس الحكومة عبر على أن الأمر يحتاج إلى بعض الأسابيع أو بعض الشهور”.
وشدد بيتاس على أن “الحكومة لها النية لكي تصلح هذا الملف ويكون هناك حوار مثمر بخصوصه”، مؤكدا على أن قطاعي التعليم والصحة هي أولويات ستصلحها الحكومة مهما كانت كلفتها”.
ليس هناك حل لان ملف التعاقد يخضع لارتباطات والتزامات دولية
كما وقع في ملف المغادرة الطوعية .المسألة كلها ربح الوقت وحوارات
بدون نتائج .لنعد الى تصريح مهم للسيد الوزير المنتدب في المالية لقجع وهو المطلع والملم بالميزانية العامة وتصريحه كان شفافا وكافيا
لماذا كل هذا التماطل في ملف يتطلب نعم او لا فقط