لماذا وإلى أين ؟

السيمو وحقيقة الزيادة في رواتب الأساتذة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
امير
المعلق(ة)
3 ديسمبر 2021 12:50

كلام صحيح ، ولكن لو عندكم نية صادقة اعلنوا شيء واحد ونكون معكم وهو الاقرار برفع المستوى المعنوي والمادي لرجال التعليم ليصبح نخبة المجتمع وهذا ماهو حاصل في البلدان المتقدمة بل بهذا الامر تقدمت اصلا. وهذا ما لم تعلنون صراحة واكتفيتم بجزئيات لذى الرماد في العيون. وكذلك يجب ايجاد حلول لامتصاص البطالة لمن لهم اكثر من 30 عام خارج التعليم ولايجب أن تجعلوا منه قطاعا لامتصاص البطالة وهو اخطر شيء، فكيف يعقل من يكون الكفاءات ان يكون لماذا للجميع وينتج الرداءة الرداءة من جديد ويدور المجتمع في حلقة مفرغة.

maghribi
المعلق(ة)
2 ديسمبر 2021 19:16

لو كان “سجاع” وكنت “سجاع” لتحدثم عن تسقيف السن في الحملة الإنتخابية, حينها كنتم ستكون صرحاء. “العالم كيقول المنظومة التربوية وصلت لمستوى “دنيئ”” طيب لنقول أن المستوى متدني في التعليم. العالم الذي تتحدث عنه ومنه “العالم” المتقدم في التعليلم يقصي أي من مواطنيه من حقه في التقدم لإجتياز مباراة التعليم ويبرر ذلك “بالإصلاح”. من يفوق سنهم الثلاثون سيكونون مضطرون لقبول “دريهمات” القطاع الخاص, لم تكن لديكم “السجاعة” لتقولون مثلا لتحديد الأجر بالنسبة للقطا ع الخاص بدل تركه في حدود دريهمات. السي البرلماني السيمو لا أعرف إن كنت تدرك أن عديد المغاربة التي تسمح إمكانياتهم المادية يلجأ للقطاع الخاص بحثا عن “الجودة” لتعليم أبنائه, ومن المفارقات أن في القطاع الخاص المدرسون أيضا مغاربة, خرجو الجامعات المغربية, منهم من يفوق سنهم الثلاثون بكثير, ورغم ذلك لم لا تشتكي من المستوى “الدنيئ”.السيمو, إذا كنت مصدق ما تقوله وتعتقد أن جودة التعليم متربطة بالسن, فراهم “غمقو عليك” أما إذا كنت تظن أنك “غادي تغمق علينا” بهذه المبررات فإنك مخطئ.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x