2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال المحامي محمد الغلوسي، “إن استمرار منع الدكتورة نبيلة منيب من الولوج إلى البرلمان لأداء دورها كنائبة برلمانية بدعوى عدم توفرها على جواز التلقيح يشكل شططا في إستعمال السلطة وتضييقا على المعارضة اليسارية”.
وشدد الغلوسي على أن” الولوج للبرلمان لا يجب أن يخضع لأية قيود تمس بحقوق الإنسان والحريات، نبيلة منيب لا تمثل نفسها أو حزبها إنها حصلت على تفويض من المجتمع و نالت ثقة الناخبين فهي صوتهم داخـــل قبة البرلمان للمساهمة في مناقشة السياسات العمومية وكل الـقرارات المصيرية”.
واعـــتبر المتحدث نفسه أن منع منيب من ولوج البرلمان “إجراء يتنافى مع الدستور والمواثيق الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان”، مشيرا إلى أنه “سبق لمفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشال باشليه، أن أكدت بكون فرض التطعيم الإجباري يتنافى مع حقوق الإنسان وقالت في تصريح صحفي لا يجب تحت أي ظرف كان إجبـار الناس على تلقي اللقاح. ”
ويرى الغلوسي في تدوينة على صفحته الاجتماعية، الذي يتولى مهمة رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام أيضا، أن “تنازل البرلمان عن صلاحياته التشريعية لفائدة الحكومة؛ والتي استغلت حالة الطوارئ الصحية للتشريع بدلا عن البرلمان والمس بالحقوق والحريات بمجرد إصدار بلاغات منتصف الليل يشكل انتهاكا للسيادة الشعبية وللدستور ويتعين على كل القوى الحية أن لا تسمح باستمرار هذه الحالة غير الطبيعية”، حسب تعبيره.
INTERDIR MOUNIB D ENTRER AU PARLEMENT , C EST UNE GRANDE HONTE SUR LE FRONT DE L ETAT MAROCAINE…..ET SURTOUT SUR LE FRONT DE TOUS CES
PARLEMENTAIRES DE PLASTIQUE
مع كل الاحترام لرأي السيد الملاحظ . إذا كانت السيدة منيب فاشلة سياسيا كيف توجد على رأس حزب و كيف تم انتخابها كبرلمانبة ؟!! ثم ما قولك في الحركات الاحتجاجية التي قام بها المواطنون في ربوع المملكة من ملقحبن و غير ملقحبن !! و ما قولك
في احتجاجات المحامين ؟!! هل جميع هؤلاء المحتجين “يستعملون خالف تعرف” لأنهم فاشلون ؟!!
هذه السيدة تستعمل خالف تعرف للدعاية لانها فاشلة سياسيا بما انها ممثلة للشعب في البرلمان فكان لزاما ومن باب الحرص على مصلحة المواطن ان تاخذ اللقاح تفاديا لكل هذه المشاكل وحماية نفسها ومن يقترب منها لان الوباء لايعرف السياسة وها هو برلماني فرنسا الذي ظل مثلها يشكك ويعاند حتى قتلته كرونا لماذ ا تريد منيب ادخال صحة المواطن في المزايدات السياسية.