2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حصلت “آشكاين” على نسخة من الإلتزام بالتنازل عن المطالب المدنية الذي تقدمت به إحدى طالبات ملف ما بات يعرف بـ”الجنس مقابل النقاط”، الذي طفا على سطح النقاش العمومي بالمغرب ووصل صداه إلى منابر إعلامية دولية.
وحسب الوثيقة الأولى التي حصلت عليها “آشكاين” من مصدر قريب من الملف، فإن المشتكية “تنازلت تنازلاً لا رِجعة فيه عن أية متابعة قضائية أو مطالبَ مدنية أو مطالبَ تعويضٍ في مواجهة الأستاذ المشار إليه فيما نسب إليه من طرف النيابة العامة “.
الطالبة وتعبيرا منها عن “رغبتها في عدم مواصلة إجراءات الدعوى كطرف مدني، و رغبة في التنازل عن أية مطالب مدنية في الملف المشار إليه، تنازلت عن تنصيبها كطرف مدني في مواجه الأستاذ ذاته، نظرا لوقوع الصلح بينهما”.
الوثيقة الثانية التي حصلت عليها “آشكاين”، عبار عن صورة لشيك بالمبلغ الذي حصلت عليه الطالبة المذكورة مقابل تنازلها عن المتابعة القضائية لأستاذها، والذي بلغت قيمته 70 ألف درهم، أي 7ملايين سنتيم.
مصدرٌ جدُّ مُقرّب من الملف أكد أن الطالبة المشتكية، والتي تظهر في شريط فيديو وثقته للحظة ممارستها الجنس رفقة الأستاذ المذكور، تقاضت بالإضافة إلى المبلغ الموثق بشيك من أجل التنازل عن حقها في المتابعة القضائية، (تقاضت) 23 مليون سنتيما حسب ما نقله مقربون من عائلة الأستاذ”.
… ويبقى الحق العام الذي لا تنازل عنه !
يجب متابعة الفتاة من أجل اااستدراج و الدعارة
كانت ذكية لانها تنازلت عن المطالب المدنية ولكن اخذتها نقدا وبسرعة .كان من الأولى ان تكون في الزنزانة صحبته ..
حتى صياغة التنازل لن يفيد الاستاذ الذي فقد سمعته وعمله
هل اصبح شرف الفتاة يباع في سوق البشرية مقابل شيك موقع من طرف الجاني.
بالصحة الفلوس، واجراء الصلح قرينة على وقوع الفعل، واقول للاستاذ الجامعي هل فاتك ان التنازل في مثل هذه الجرائم لا يسقط المتابعة، ننتظر كلمة القضاء،