يقترب المنتخب الجزائري بطلُ النسخة السابقة من كأس إفريقيا، من مغادرة مُنافسات هذه البطولة المُنظَّمة هذه السنة بدولة الكاميرون، بعد انهزامه اليوم الأحد 16 يناير الجاري أمام منتخب غينيا الإستوائية.
وسجّل منتخب غينيا الإستوائية الهدفَ الأول في شِباك نظيره الجزائري في الدقيقة 70 من عُمْر اللقاء من ركلةٍ رُكنيّـة، حوّلها اللّاعب استبيان اوبيانج بقدمه اليُمنى إلى شِباك رايس امبولحي.
ولم ينــجَحْ المُنتخب الجزائري من تعديل الكفّة بالرغم من المُحاولات التي أُتيحت له، لِيتَــذَيَّل ترتيبَ المجموعة الخامسة بنُقطة واحدة، فيما يتصدّر منتخب ساحل العاج المجموعة بأربعِ نقط، متبوعا بمُنتخب غينيا الإستوائية بثلاث نقط، ثم منتخب سيراليون بنقطتين.
وسيواجه المنتخب الجزائري منتخب ساحل العاج في مباراة قوية خلال الجولة الثالثة من الدور الأول من مُنافسات كأس أمم إفريقيا المنظّمة بالكاميرون.
اكيد للمروك يد واضحة في هزيمة الخضر ‘الملف في يد شنقريحة‘والتحقيقات ستوءكد الامر والرد سيكون في الزمان والمكان الذي سيختاره شنقريحة المعظم. عظم الله اجركم.
الاعلام الجزاءري هو الذي هزم الفريق ‘اخواننا الجزاءريون جيدون‘مهاريون ‘يملكون كل مقومات الفوز على اي فريق‘نجوم حقيقيون بدون اسثناء‘اظن انه افضل فريق للجزاءر عبر تاريخها‘في اعتقادي افضل بكثير من جيل بلومي وماجر. الضغط الاعلامي والنفخ في بالون الفريق وفي اللعبين والمدرب. الاعلام يصور الجزاءر وكانها في حرب والاعبون جنود والمسكين بالماضي البسوه لباس شنقريحة. الله مع بالماضي قتلوه بالنفخ المبالغ فيه. اتركو الفريق في حاله بدون ضغوط. تملكون اجود الاعبين ‘وتضغطون عليهم ببزات عسكرية. قضية ناجحة لاسوء محامي. النجاح في الرياضة لن يخفي الاخفاقات…. اظن تبون وشنقريحة سيتهمون المغرب بيده الواضحة في الهزيمة.
مبروك لاشقائنا الغينيين لعبوا و ربحوا هنيئا لهم