2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

زياداتٌ جديدة طالت أسعار عدد من المواد الإستهلاكية خلال الأيام الأخيرة، ما سيزيد من حالة التذمر في صفوف المواطنين، خاصة أن هذه الارتفاعات التي وصفت بـ”الصاروخية” تأتي في ظل حالة الإنهاك الإقتصادي التي تسببت فيها جائحة كورونا.
و وجد أصحاب محال البقالة أنفسهم في مواجهة مع المواطنين الغاضبين من ارتفاع الأسعار، ففي كل أسبوع تحدث زيادة في إحدى المواد الغذائية تترافق مع زيادات في المواد الأخرى، مما وضعهم في مأزق اقتصادي كبير.
وبحسب المعطيات التي تتوفر عليها “آشكاين”، فإن عددا مهما من المواد الغذائية التي يستعملها المواطنون في معيشتهم اليومية طالتها زيادات صاروخية تتراوح ما بين 25 و50 في المائة.
وارتفع ثمن كيس الدقيق من صنف 25 كيلو إلى 120 درهم بزيادة بين 30 و40 درهم، كما هو الحال بالنسبة لـ”السميدة”، التي ارتفع سعرها هي الأخرى بنسبة 50 في المائة.
أما بخصوص المعجنات (الشعرية وماكارونية) فشهدت هي الأخرى ارتفاعا بقيمة 4 دراهم للكيس الواحد( 500 غرام )، بحيث انتقل السعر من 7 إلى 11 درهم.
واستنكر أحدُ أصحاب البقالة الإرتفاعات “الخيالية”، بحسبه، مبرزا بالقول ” نعم هادشي صحيح ماشي كذوب … هادشي تزاد شوية بشوية … من الصيف و ديك الشي كايزيد … مؤخرا طلاع للسما و بااااااااقي طالع”.
وأضاف “المشكل ماشي هو هذا … المشكل هو المواطن مجيّف مقسّاح مطْحون و السّلعة كولشي شابرْ العقبة !! واشْ هادشّي منطقي ؟؟”
يُـــذْكَـر أن ارتفاعَ الأسعار، تزامنا مع صعود الحكومة الجديدة، قد أثار جدلا واسعا أسْفر عن احتجاجات في عدد من مُدن المملكة التي طالبت بمراعاة القُدرة الشرائية للمستهلكين في ظل استمرار تفشي الجائحة التي أثّرت على فئاتٍ واسـعةٍ من المُجتمع.
شوف التناقض ديال كاتب هاد المقال : كايقول بللي الزيادة بدات من الصيف و جوج سطور من بعد كاينسبها للحكومة الجديدة ! زعما الصحافة راه خاصها تنور الناس ماشي تبقى تكلخهم ،هاد الزيادات راها عالمية و اصلها نقص الانتاج الفلاحي سنة 2020 بسبب كورونا !
Vous parlez de l’Algérie là non?
دبا ولاوا جوجو جايحتت ولا اكثر
ها كوفيد ها الزيادة ها قلة الشيء
الله ايقوقف معنا حنا الدراويش
خاصة الناس اليومين اللي بحال
الطيور.نهار بنهار