2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عقد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الأربعاء بالرباط، اجتماعا مع ممثلي المركزيات النقابية، لمناقشة الحالة الوبائية التي تعرفها المملكة، والتحسيس بضرورة مواكبة قرار الحكومة الأخير، القاضي بفتح المجال الجوي، بمجموعة من الإجراءات التي من شأنها الحفاظ على المكتسبات.
وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن هذا الاجتماع، الذي حضره وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، ووزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، ووزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يونس السكوري، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، يأتي في إطار سلسلة اللقاءات التي عقدها السيد أخنوش مع كل من رؤساء الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان، ورئيس وأعضاء الاتحاد العام لمقاولات المغرب، والكتاب العامين ومدراء الموارد البشرية بمختلف القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية، وممثلي الجماعات الترابية.
وأوضح البلاغ أن رئيس الحكومة شدد خلال الاجتماع على أهمية دور المركزيات النقابية في عملية التحسيس بضرورة انخراط الموظفين والمستخدمين في استكمال مسار التلقيح ، وتعزيزه بالجرعة الثالثة، من أجل حماية صحة المواطنين وتحقيق المناعة الجماعية، الكفيلة بالعودة إلى الحياة الطبيعية.
وأكد أخنوش، في هذا الصدد، أن ممثلي المركزيات النقابية يضطلعون بدور محوري في توعية المواطنين بأهمية الالتزام بالتدابير الصحية التي تتخذها السلطات العمومية، ولاسيما الإقبال على التلقيح، من أجل تحصين المكتسبات وحماية صحة المواطنات والمواطنين.
من جهتهم، أبرز ممثلو المركزيات النقابية، في مداخلاتهم، أن استكمال مسار التلقيح سيسمح بالعودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية، وخاصة الجرعة الثالثة المعززة، التي ستحمي أرواح الموظفين والمستخدمين، في حالة الإصابة وتحميهم من مرحلة الخطر.
كما عبروا عن انخراطهم في الرفع من وتيرة تحسيس المواطنين وتعبئتهم من أجل الإقبال على التلقيح، منوهين بما حققته المملكة من مكتسبات في مجال مكافحة الجائحة.
حضر هذا الاجتماع من جانب المركزيات النقابية، كل من السيد الميلودي المخاريق، الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل، والسيدة خديجة الزومي، مستشارة مكلفة بمهمة في الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والسيدين خالد العلمي لهوير وبوخالفة بوشتى، نائبي الكاتب العام للكنفدرالية الديمقراطية للشغل، والسيد محمد زويتن، نائب الأمين العام للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، والسيد عبد الحميد فاتحي، الكاتب العام للفيدرالية الديمقراطية للشغل، والسيد علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل.
بطبيعة الحال ان تنحني النقابات للعاصفة لانها تاخذ دعما ماليا من أموال دافعي الضرائب .كما ان الحكومة تهددهم باخراج قانون النقابات وهو الذي سيجعل كل الامناء العامين للنقابات على الهامش
لانهم شاخوا وعمروا طويلا ولم تعد لهم أية رابطة بالإدارة .
انا كموظف النقابة لا تمثلني ولست منخرط مع اي نقابة. النقابات غسلنا عليها يدينا. اقسم برب الكعبة لو تقيسو الاجور ديالنا حتى يولي هاد 2022 كولو اضرابات واحتجاجات. نحن نعلم علم اليقين ان هذه المسرحية المراد منها هو الهائنا عن مستحقات الترقية، والاسعار الخيالية… والله حتى تشوفو معنا ايام سوداء. بااركا، عيينا من هاد التغول ديالكوم. الامور غادية بييخير وعلى خير ونتوما كتقلبو على الصداع. دبا عاد تيقنت بلي كاينا رباعة ديال المسؤولين بغاو انوضو الفتنة بالقرارات العوجة ديالهوم. كل شيئ نسمحو فيه إلا الكرامة ديالنا. واش ولينا حنا بهايم عندكوم غير اللي ناض ادير مابغا وحنا نبقاو نتفرجو؟!!! لن القح الن القح لن القح!