لماذا وإلى أين ؟

منعُ مواطنين راغبين في التلقيح من تلقّي جُرعاتهم

تُعرقل قاعدة البيانات عملية التلقيح بمقاطعة سايس بفاس؛ إذ وجد عدد من المواطنين الراغبين في أخذ اللقاح أنفسهم ممنوعين من الإستفادة منه.

وحسب ما أوردته يومية “الاتحاد الاشتراكي”في عدد نهاية الأسبوع، أن عددا من المواطنين منعوا من التلقيح بسبب عدم توفر بياناتهم في قاعدة البيانات الخاصة بـ”كوفيد-19″.

وأضافت الصحيفة أن فتاة مُعاقة ذهنيا و حركيا ذهب بها أهلها قبل أربعة أشهر لأخذ اللقاح، فوقع صرفهم وإحالتهم على السلطة المحلية بمقاطعة سايس بفاس، التي أكدت ضرورة توفر المعنية على بطاقة التعريف الوطنية.

وبعد إعداد الوثائق اللازمة لدفعها، ظل رقم 1717 يجيب بأن “البيانات غير موجودة، المرجو التوجه للمقاطعة”، ولا يزال جواب المقاطعة هو الانتظار،  بحسب ذات المصدر.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
الكاشف
المعلق(ة)
12 فبراير 2022 12:30

هذا صحيح حفيذي تلقح في الحملة التي تزامنت مع الدخول المدرسي بالثانوية التي يتاابع فيها الدراسة ومع مرور أجل الشهر الذي يفصل بين التلقيح الاول والثاني ذهب للمستشفى الميداني لتلقي الجرعة الثانية تم رفضه بحجة أنه غير مسجل بلوايح الملحقين بالحقنة الأولى وتمت إحالته على إدارة المؤسسة التي يتابع فيها دراسته وتلقى نفس الجواب وبقي لحد الآن دون تلقي الجرعة الثانية ثم الثالثة فما العمل مع هذه ( الروينة ) التي تسبب فيها السلطات المحلية وبالتالي تخنق أنفاس المواطنين بشتى الأشكال من أجل تعميم التلقيح

أبو أمين
المعلق(ة)
12 فبراير 2022 11:23

” و بعد إعداد الوثائق اللازمة…..الخ…الخ…” ايوا طبيعي، لأنه ماشي إعداد الوثائق هو اللي غادي يدخلها فقاعدة البيانات…راه ماشي عقد الازدياد و شهادة السكنى و التصاور هوما اللي غادي يدخلوها لهاد قاعدة البيانات، خاص والديها يدفعوا الوثائق للأمن و حتى تخرج ليها البطاقة الوطنية عاد ديك الساعة يهضرو…..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x