رحلة خاصّة لإعادة مغاربة أوكرانيا للمملكة (وثيقة)

اذا كان حميد المهداوي خائن من سيكون الوطني؟ انت ههه؟

إن هذا المقال يكذب ما نشره الخائن حميد المهداوي عبر اليوتوب الذي قال فيه بأن الدولة قرضت شروط على المغاربة للعودة إلى بلادهم من أكرانية . ومن هنا يظهر جليا بأن المهداوي الصحفي المزعوم الخائن المرتزق لا يترك أي حدث وطني ولا دولي كيفما كان إلا وجعل منه فرصتة السانحة لتوجيه القذف والقدح للدولة المغربية وللحكومة وللمخزن، فحتى الحروب التي تندلع بين الدول في العالم ولا شأن فيها للمغرب يستغلها الخائن المهداوي في توجيه القذف إلى لوطن ومؤسساته الدستورية ـ فحى الظرف المناخية والكوارث الطبيعية ، والجوائح والمأسي البشرية الفردية والجماعية التي تقع داخل المغرب وخارجه فحتى الحرب بين أكرانيا وروسيا يحمل الخائن المهداوي المسئولية فيها للدولة المغربية وللمخزن الذي يقصد به المؤسسة الملكية ، وهكذا فإن أفعال الخيانة والقذف التي يرتكبها الخائن المهداوي في الوطن ومؤسساته الدستورية لا تعد ولا تحصى ـ والتي أخص منها بالذكر على سبيل المثال لا الحصر ما يلي :
ـــ وفي أحد فيديوهاته قال الخائن المهداوي [أوالله المغرب ما دولة]
ـــ وفي فيديو آخر قال الخائن المهداوي الخائن المرتزق إن المغرب هو الدولة الوحيدة التي تخرق القانون في العالم وعلى الكورة الأرضية كلها ،
ـــ وفي فيديو آخر بذل أن ينتقد الخائن المهدوي الوزير مصطفى بايتس النقد البناء عمد المهداوي الفتان المرتزق إلى تقديم صورة الوزير بايتاس بلباس القذافي تحت عنون من أنتم ؟ وفي هذا الفيديو إذا كان الخائن المهدوي يريد به تهديد الحكومة والمخزين فإن الخائن المهداوي الحقير واهن وضال ولن ينال من المغرب ومؤسساته ولو ذرة خردل ، وإذا كان الخائن المهداوي يريد أن يضرب لنا المثل بلبيا فإنه غبي وبليد وأهوج كون يضرب المثال الذي يحتدى بليبيا الدولة المدمرة بحجرها وشجرها وبشرها وأصبح دولة فاشلة تحت رحمة جرائم العصابات الإرهابية الإجرامية ، وتحت قبضة مرتزقة الحروب كل الجنسيات الذين سيطروا على ليبيا وسلبها إرداته وحريته وثرواته ، وهنا لا يسعني إلا أن أتحدى الخائن المهداوي أنه لن يجرأ على السفر إلى بل لن يجرأ الخائن المهداوي حتى على التفكير في السفر إلى ليبيا لإنه يعرف جيدا بأن مصيره في ليبيا هو الاحتجاز والتعذيب والتجويع حتى الموت على يد مرتزقة الحروب هناك ،
إن الخائن المرتزق المهداوي الحقير قد أدمن إدمان مزمنا على قذف الدولة وأعضاء لحكومة والمخزي مجانا وبدون موجب قانوي وقد تجاوز كل الخطوط القانونية الحمراء ، ذالك أن ما يرتكبه المجرم المهداوي من جرائم القذف والتشهير في حق الدولة لا يدخل في العمل الصحافي ولا صلة بحق ومهمة الصحافي الحقيقي القانوني ، ولهذا وجب التصدي لجرائم المجرم المهداوي الخائن ، وأصبح لزاما على الجهات المعنية بفرض احترام ومحاسبة ومتابعته المجرم الخائن المهداوي بالجرائم السالفة الذكر المنصوص عليها وعلى عقوبتها في قانون قانون الصحافة : [ ظهير 378.58.1 وخاصة منه الباب الرابع ـ القسم الأول : ومنه (القصل 38 وما يليه إلى الفصل 49 )
ملاحظة صاحب هذا من مواطن متقاعد عمره 73 سنة ويسكن بحي السلام بأكادير , ومعروف بأكادير وخارج أكادير ومشهور برسائله المفتوحة منذ الثامانينات , .