لماذا وإلى أين ؟

بنموسى و النقابات يضعون جدولا زمنيا لحلّ ملف المُتعاقدين

كشفت للجامعة الحرة للتعليم “UGTM”، استئناف وزارة التربية الوطنية ممثلة بمديرية الموارد البشرية مفاوضاتها مع النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية في إطار اللجنة التقنية.

وخُصص الاجتماع التقني الذي جمع النقابات بممثلين عن الوزارة، للتدقيق في المراسيم الأخيرة وملفات الإتفاقية وآلية تفعيل باقي نقط الإتفاق المرحلي (كل الملفات المطلبية المتبقية).

كما كان هذا الإجتماع التقني، فرصة لبرمجة الجدولة الزمنية والإتفاق على السقف الزمني لإنهاء أشغال النظام الأساسي وملف “الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد”، إلى جانب القضايا التدبيرية والمجالية (الحركة الإنتقالية والطعون وصرف المستحقات المالية للترقيات في الرتبة و الدرجة).

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Med
المعلق(ة)
الرد على  Mohamed
16 فبراير 2022 20:03

دائما حلول الوزارة تكون منقوصة وفيها ظلم كما حدث في المرسوم المتعلق بالإدارة التربوية سنتين من الأقدمين ذهبت أدراج الرياح

محمد
المعلق(ة)
الرد على  Mohamed
16 فبراير 2022 14:28

لا مجيد ولا مفر ولا تسويق ولا إقصاء ولا لف ولا دوران من اجل حل شيوخ التربية والتعليم ضحايا النظامين الجائرين والمرسوم المشؤوم 2019 كل الضحا دون استثناء ولا تفييء من ولج الوظيفة باحد المسلمين السابع او الثامن قبل او بعد سنة 2012 وحد جبر ضرره .

Mohamed
المعلق(ة)
16 فبراير 2022 12:06

على الوزارة حل ملف شيوخ التربية والتعليم ضحايا النظامين فالاستاذ يوسف علاكوش ملف بهذه الملف و ننتظر الترافع لايجاد حل نهائي و انصاف هذه الفئة من رجال و نساء التعليم من جيل أحمد بوكماخ

عبدالغني الوزاني
المعلق(ة)
16 فبراير 2022 09:09

وجب حل الملف الأساتذة المتعاقدين دون لف أو دوران أو زحف على الحقوق والمكتسبات، المدرسة والوظيفة العموميتين خط أحمر.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x