لماذا وإلى أين ؟

ساجد يُعطي انطلاقة اللقاءات الجهوية لـ”الحصان” استعداداً للمُؤتمر الوطني السّادس

عَــقَدَ محمد ساجد، الأمين العام للإتحاد الدستوري، رفقة أعضاء المكتب السياسي، بلعسال شاوي رئيس الفريق الدستوري الديمقراطي الإجتماعي و محمد الزموري المنسق الجهوي للحزب لجهة طنجة تطوان الحسيمة و احمادو الباز ، ياسير عادل ، حجي إسماعيل و عبد السلام نهران، وخديجة الزياني و النائب البرلماني حسن عاريف . لقاء تنظيميا مع منسقي و برلمانيي الحزب بأقاليم جهة طنجة تطوان الحسيمة .

وخلال اللقاء المشار إليه تم تدارس مجموعة من القضايا التنظيمية على مستوى أقاليم الجهة ، كما تم الوقوف  على الإستعدادات والترتيبات الجارية لعقد المؤتمرات الإقليمية بالجهة في أفق عقد المؤتمر الوطني السادس للحزب .

وفي هذا السياق أكد  ساجد في تدخله أن حزب “الحصان “، “مقبل على استحقاقات تنظيمية مهمة من تاريخه تستوجب بناء قواعد الحزب بأسس متينة وقوية ، والتي ستبرز هياكل جديدة بطريقة ديمقراطية وفعالة وذات مصداقية .

من جهته أبرز شاوي بلعسال، عضو المكتب السياسي و رئيس الفريق الدستوري الديمقراطي الإجتماعي ، “الرؤية الجديدة للحزب مستقبلا ، والمبنية على تصور عملي دقيق لإعادة بناء الحزب من جديد إقليميا و جهويا و وطنيا “.

كما كان هذا اللقاء مناسبة عبر فيها برلمانيو و منسقو ذات الحزب “عن انشغالاتهم الدائمة على مستقبل الحزب والذين أكدوا على انخراطهم الدائم و المستمر في تنزيل النموذج التنظيمي و التدبيري للحزب، و الذي تم تدشين و اعطاء انطلاقته من مدينة طنجة عاصمة البوغار”.

وحضر اللقاء أيضا كل من، عبد العزيز الوادكي النائب البرلماني و منسق إقليم العرائش، نور الدين الهاروشي النائب البرلماني ومنسق إقليم تطوان ، توفيق الميموني منسق الحزب بإقليم شفشاون، محمد السعوتي منسق الحزب بعمالة المضيق الفنيدق .

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x