لماذا وإلى أين ؟

عاجل.. الحكومة تُقرِّر إلغاء الساعة الإضافية

أفادت وزارةُ الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أنه بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك، وعلى غرار السنوات الفارطة، سيتم العمل بالساعة التي توافق التوقيت الزمني المتوسط لخط غرينتش (GMT) ابتداء من الساعة الثالثة صباحا من يوم الأحد 27 مارس 2022، على أن تتم، بعد نهاية شهر رمضان، العودة للعمل بتوقيت (GMT+1) بإضافة ستين (60) دقيقة ابتداء من الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 8 ماي 2022.

ويأتي هذا التغيير، الذي دأبت عليه الحكومة، بحسب بلاغ لذات الوزارة، لضرورة التكيُّــف مع خصوصيات هذا الشهر الأبرك وما يتطلبه من أجواء ملائمة لأداء و ممارسة الشعائر الدينية، وذلك طبقا للمرسوم الصادر في (26 أكتوبر 2018) المتعلق بالساعة القانونية، ولقرار السيد رئيس الحكومة بهذا الخصوص.

وبهذه المناسبة المباركة، يضيف البلاغ فإن مواقيت العمل بالإدارات العمومية والجماعات الترابية ستتغير خلال شهر رمضان المبارك، وذلك باعتماد توقيت مسترسل للعمل من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثالثة بعد الزوال، من يوم الإثنين إلى يوم الجمعة، كما ستُمنح للموظفين والأعوان التسهيلات الكافية لتمكينهم من أداء صلاة الجمعة، وذلك طبقا للقرار الصادر في (30 شتنبر 2005) المتعلق بتحديد مواقيت العمل بإدارات الدولة والجماعات الترابية في شهر رمضان، وهو الأمر الذي يتم تفعيله خلال شهر رمضان من كل سنة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حدادوقت
المعلق(ة)
10 مارس 2022 20:14

Nous aurions aimés qu’elle soit complètement annulé , l’ajout d’une heure est aberration ne fais que déranger tout le peuple . Si vous êtes courageux arrêtez de suivre la France , nous ne sommes pas des européens .

حنظلة
المعلق(ة)
10 مارس 2022 20:06

هذا تغيير وليس إلغاء !!!!!!!!
لماذا تريدون تغليط الرأي العام؟؟؟؟ ماذا ستستفيدون من وراء ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Agrzam
المعلق(ة)
10 مارس 2022 15:04

هدا ليس بالغاء بل تعطيل الساعة فقط
اما الغائها قد اصبح من الحلم هي واشيا اخرى عديدة في هدا البلد السعيد …الله المستعان

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x