لماذا وإلى أين ؟

مُناورات عسكرية مغربية-فرنسية على الحدود الجزائرية

انطلقت أمس الأحد 13 مارس الجاري، مناورات “الشرڭي “Chergui” الجو-برية على مستوى القطاع العملياتي الشرقي “صOP/ORط” بين المعرب و فرنسا، بمشاركة عدة وحدات من الطيران الخفيف للقوات البرية الفرنسية.

و تعتبر هذه المناورات، بحسب منتدى “فار ماروك”، أولى الأنشطة الدولية التي تشرف عليها قيادة المنطقة الشرقية الحديثة التأسيس، منذ تعيين قيادتها و هيئة أركانها رسميا مطلع يناير.

و تهدف هذه المناورات للوقوف على مدى جاهزية القوات على مستوى القطاع و قدرتها على القيام بمهام في إطار متعدد الأسلحة و الجنسيات. كما تهدف لتعزيز قابلية التشغيل البيني بين القوات المغربية و الفرنسية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x