2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت تلميذة تدرس بالمؤسسة التعليمية الابتدائية المسيرة الخضراء الواقعة بجماعة الطاح بإقليم طرفاية عن تفاصيل مثيرة وصادمة بخصوص ما تتعرض له من طرف أستاذها من تحرش وممارسات غير أخلاقية.
وقالت التلميذة المعنية في فيديو منشور على مواقع التواصل الإجتماعي، يعود تاريخه إلى يوم أمس الأحد 13 مارس الجاري، أن أستاذها يتحرش بها ويهددها بالرسوب، كما أنه ينتظر إلى غاية خروج التلاميذ الذكور من قاعة الدرس ويعمد إلى تقبيلها على مستوى وجنتيها وفمها، مشيرة إلى أنه يشدد على عدم إخبار أمها بما يقوم به.
” كيهددني و كيضحكو عليا الدراري و كيبقا فيا الحال كنقوليه هضر مع الدراري كيقولي واش نتي هي الأستاذة ولا أنا الأستاذ “، تضيف التلميذة المدعوة لبنى، لافتة إلى أنها أصبحت ” مريضة نفسية بسبب ما تتعرض له من طرف أستاذها “، فضلا على أن آخر مرة تعرضت فيه للتهديد من طرف أستاذها هو يوم الخميس 10 مارس الجاري.
وزادت ذات المتحدثة، أن تلميذة أخرى تدرس معها تتعرض للتهديد بالرسوب من طرف نفس الأستاذ، قائلة ” واحد البنت اسمها حسناء حتى هي كيهددها بالسقوط كيقوليها نتي لولا فيهم كاملين لي غاتسقطي وكيبكيها، وحتى أنا كيقولي غادي تسقطي وكيبكيني “.
هذا و ينتظر أن تستمع عناصر الدرك الملكي إلى جميع أطراف القضية من أستاذ و تلاميذ، من أجل الكشف عن التفاصيل الكاملة بخصوص هذه الإتهامات ثم تقديم الملف للقضاء.
A chaque occasion les intégristes profitent des événements sociaux pour tenter d’imposer leur interprétation foireuse
Il faut être un malade pour demander la peine capitale sur la place publique
السجن تم الطرد من الوضيف العمومي التعليم الابتدائي يجب ان تتكفل به معلمات نساء .فتح باب المناصب لكل من هب ودب خصوصا معلمو التعاقد بدو اختبار أعطى هؤلاء النمادج يجب خلق لجنة الانضباط على مستو ى كل مديرية التعليم بها طبيبة نفسانية ومرسدة اجتماعية لاجراء اختبار نفسي على كل المعلمين خصوصا بالمناطق النارية والفرعيات
المراقص والحانات والكاباريهات والشوارع مملئة عن آخرها بصاحبات روتيني اليومي والعاهرات.. فكيف يفعل الاستاذ هذا والمخاوير متوفرة للعموم وبلا مقابل ؟ لماذا يثار هذا الخبر في ذروة أزمة المتعاقدين مع الوزارة الوصية وعقب محاكمة العشرات منهم بالسجن بعد سحلهم وتعنيفهم في الشارع العام؟
il faut la peine capitale sur la place public, rien ne peut plus arrêter les malades.