بكري كان الفقير مكشوفش كولشي عندو الفلوس والتلفون والسبرديلا وهو معندوش باش اتغدا مكنوش هاد الفوارق مكانش باك صاحبي والحكرة الدولة رخات علا الفساد الناس معندهاش ولات كطلق ولادها يسرحو باش ميكلوش ليهم عطيونا
Ali
المعلق(ة)
15 مارس 2022 20:11
من المؤكد ان العنف مرفوض جملة وتفصيلا.. غير انه من الضروري الاعتراف بكون العنف الرياضي خاصة مجال اختبار وقياس نفسية الشباب وسلوكياته تجاه ما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كالغقر والبطالة ومشاكل ذاتية من أزمات وتراكمات نفسية سلبية.. من البديهي ان الشباب محبط من الناحية المعنوية للغاية.. لا أقول ماديا لأن الجيل السابق كان أفقر ولم يعبر بالعنف.. الجيل الحالي نسبيا أفضل من سابقه ماديا لكته أعنف نتيجة فشل النماذج التربوية وغياب دور الآباء في هذا المجال.. زد على ذلك تراجع المكانة الاعتبارية للأمن عموما لذى المواطن: رجل الأمن اليوم ليس رجل الأمن زمن ادريس البصري مثلا..
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
بكري كان الفقير مكشوفش كولشي عندو الفلوس والتلفون والسبرديلا وهو معندوش باش اتغدا مكنوش هاد الفوارق مكانش باك صاحبي والحكرة الدولة رخات علا الفساد الناس معندهاش ولات كطلق ولادها يسرحو باش ميكلوش ليهم عطيونا
من المؤكد ان العنف مرفوض جملة وتفصيلا.. غير انه من الضروري الاعتراف بكون العنف الرياضي خاصة مجال اختبار وقياس نفسية الشباب وسلوكياته تجاه ما يتخبط فيه من مشاكل اجتماعية كالغقر والبطالة ومشاكل ذاتية من أزمات وتراكمات نفسية سلبية.. من البديهي ان الشباب محبط من الناحية المعنوية للغاية.. لا أقول ماديا لأن الجيل السابق كان أفقر ولم يعبر بالعنف.. الجيل الحالي نسبيا أفضل من سابقه ماديا لكته أعنف نتيجة فشل النماذج التربوية وغياب دور الآباء في هذا المجال.. زد على ذلك تراجع المكانة الاعتبارية للأمن عموما لذى المواطن: رجل الأمن اليوم ليس رجل الأمن زمن ادريس البصري مثلا..