2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشف المهندس و عضو جماعة أكادير سابقا؛ سعيد ليمان، كيف تسببت صفقة إعادة تهيئة ملعب الأمير مولاي عبد الله التي أبرمت في عهد وزير الشباب والرياضة؛ محمد أوزين، والذي سمي حينئد بـ”وزير الكراطة”، (كيف تسببت) في اقتحام الجماهير أرضية الملعب في المباراة التي جمعت نادي الجيش الملكي بالمغرب الفاسي يوم الأحد المنصرم.
وقال ليمان، “في الدول التي يصعب فيها التحكم في الجماهير، يتم إنشاء خندق داخل الملاعب يفصل بين المدرجات و مضمار الجري و المستطيل الأخضر”، مضيفا أن هذا الخندق يكون عميقا و كبيرا على مستوى العرض حتى يمنع القفز إلى داخل أرضية الملعب.
و أوضح المهندس، أنه لما تمت إعادة تهيئة مركب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، في عهد الوزير أوزين، تمت إضافة قنطرات صغيرة فوق الخندق تربط بين المدرجات والفضاء المخصص للاعبين، وهو الفضاء الممنوع على الجمهور”، مشيرا إلى أن هذه القنطرات تغلق بباب حديد قصير وضعيف ويحرسه بعض رجال الأمن.
وأكد المتحدث ذاته، أن الجمهور الهائج استغل القنطرات المذكورة لاقتحام المستطيل الأخضر، مشددا على أن الجمهور لن يقدر على ذلك قبل تهيئة المركب و إضافة القنطرات الصغيرة، مبرزا أن هذه الأخيرة ربما أنشأت بأمر من المتخصصين في الوقاية لإعطاء فرصة للجمهور للهرب في حالة الخطر، “لكن ما فكروش بأن الخطر الأكبر ماشي هو النار أو شي كارثة طبيعية و لكن الخطر الأكبر هو الجمهور المتوحش الفاقد لكل مقومات الإنسانية والآدمية”، وفق تعببر المهندس ذاته.
يشار إلى أن صفقة إعادة تهيئة ملعب الأمير مولاي عبد الله بالعاصمة الرباط تمت في عهد وزير الشباب و الرياضة؛ محمد أوزين، في إطار صفقة بلغت الإعتمادات المالية المرصودة لها حوالي 13 مليون درهم، و فيها تفجرت ما يعرف بـ”فضيحة الكراطة” التي عجلت بإعفاء محمد أوزين من منصبه في حكومة عبد الإله بن كيران.
مول الكراطة بدل ان يزرع عشب جيد زرع شعر مزور فوق صلعته اي نفضل مظاهرنا على خدمة الصالح العام .
هذا المهندس يناقض نفسه، يقول الشيء و نقيضه، ربما….ثم ربما
للإشارة فقط ، مسألة الكراطة لا علاقة لأوزين بها، لأن الاتحاد الدولي لكرة القدم هو منظم التظاهرة ( كأس العالم للأندية) و هو المكلف باللوجيستيك الرياضي المستعمل لإخراج المياه من الملعب ( الكراطة و السطولا) ، و في مثل هاته الحالة إذا كان هناك تنسيق ما بين الاتحاد الدولي لكرة القدم ، فهو يكون مع الاتحاد القاري ( الكاف) و مع الاتحاد المحلي ( جامعة كرة القدم بالمغرب) و وزير الشباب و الرياضة وقتها محمد أوزين ذهب ضحية ” سخونة الحدث ” و كبش فداء آني…..بدليل أنه تمت بعدها تعيين لجنة تفتيش مركزية برئاسة الجنرال حسني بنسليمان، إن لم تخنني الذاكرة، و لم تخلص إلى أي شيء يدين أوزين، بل استمر مشواره، و رفعت حالة ” الغضب ” عنه ، بدليل أنه كان نائبا لرئيس مجلس النواب، و يستعد لتولي منصب الأمين العام للحركة الشعبية، و ربما توصل بتهنئة ملكية بعدها…..
هذا المهندس غبي للاسف لا يفهم شيئا والطامة المبرى انه يعتقد انه يفهم
مول الكراطة.مبقاش باغي يترصى بقا يفرفر بزاف هاهوما غادين ينوضو عليه النحل.ما بغاش يلبد.خديتي ديك البراكة.وسير تكمش .تتقلب على شي كراطة اخرى.