2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أوردَ البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية لكوفيد 19، أن الفَـرَجَ قريبٌ مع فتْـحِ الحُدود البحرية، مُـردفا “نحن نستعيد حياتنا، رغم كل الإكراهات، ويجب أن نفتخر بما قُـمنا به ملكاً و شعباً خلال فترة الكوفيد، و أجدني كثيرا في هذه الأيام، أبتسم و أدندن “و الله هاد المغريب فيه البركة”.
وأوضح الإبراهيمي “و نحن نُتابع انفراج العلاقات المغربية الإسبانية، يجب أن نُثمِّـن كثيرا تدبير و”مايستريا” الدبلوماسية المغربية تحت الريادة الحكيمة لصاحب الجلالة و تبصره نصره الله”.
وأضاف “لنا عبرة كبيرة في كيفية تدبير صاحب الجلالة للأزمة الإسبانية، مما يُـحتم علينا أن نحاول مسايرة هذه المقاربة. من حقه علينا، ومن حقنا أن نربح كل الرهانات و نخرج من كل الأزمات منتصرين. أكان التحدي دبلوماسيا أو صحيا”.
وهكذا وعلى إثر ذلك، يُردف البروفيسور، سعد الكثيرون ببيان وزارة الصحة و الذي يخفف من شروط ولوج المغرب عبر الحدود البحرية… أي إعطاء الإختيار للقادمين بين الإدلاء بجواز التلقيح أو بالتحليلة السلبية داخل أجل 72 ساعة، وهي توصيات أصدرها أغلب الخبراء في الميدان مع ترك الدول الأخرى تقرر ما تشترطه لدخول المغاربة إلى أراضيها”.
وسجل قائلا “ولكن الجميع استغرب وتفاجأ بعدم توسيع هذا القرار ليشمل المتوافدين على المغرب جوًّا، و كأن الفيروس يفرق بين ذوات راكبي الطائرات والبواخر والسيارات. وكُلّي أملٌ أن تكتمل فرحةُ مغاربة العالم و فرحتنا في الأيام القليلة القادمة، وحتى نحافظ على مصداقيتنا و مقاربتنا العلمية”
وتــابع ” وموازاة مع ذلك، أظن أنه حان الوقت ليُفتح نقاشٌ واسع حول حقِّ المغاربة في ولوج بلدهم دون أي شروط بتسطير بروتوكولات واضحة لاستقبالهم حال وصولهم للمغرب، فليس طبيعيا أن يصبح أي مغربي لاجئا أو “مجليا” بسبب أزمة صحية يمر بها البلد.
وشدّد الإبراهيمي قائلا “نعم على كل مغربي و من واجبه التقيُّـد بالشروط المفروضة حال وصوله للبلد، ولكن يبقى له الحق في الإلتحاق ببلده مهما كانت الظروف”.
“لقد عانى الكثير من المغاربة ببقائهم خارج المغرب لعدة شهور خلال الجائحة و مع إغلاق الحدود، وأأسف كثيرا وأنا أرى أغلبهم يعيشون اليوم ظروفا نفسية عصيبة، دون التحدث عن الآثار و التبعات المادية”، يُضيف الإبراهيمي.
مغاربة العالم لن ينسوا أبدا أن المغرب هو أول بلد في العالم منع مواطنيه الذين يحملون الجنسية المغربية من ولوج بلدهم الذي لهم فيه عائلاتهم وممتلكاتهم!!!!!!
والآن الكل يطبل ويهلل لهذا الخبر وكأنه احسن هدية قدمت لأناس أعطاهم القانون الحق في ولوج بلدهن
بجب على وزارة الصحة ان تستمر في طلب الجواز وتحليلة كورونا سلبية على الوافدين الى المغرب حتى ينقطع الفيروس في العالم.الإتحاد الأروبي إذا رفعو كل القيود لأن علماءهم لا يفهو شيء في الطب وفي الفيروسات. مثل خبراء وأطباء اللجنة العلمية المغربية لأن خبراء اللجنة العلمية هم من أنقذو العالم من الفيروس هم من صنعو لنا اللقاحات وأدوية كورونا وصدرنها في العالم
توصياتكم هي من جعل المغاربة يعيسون حالة عصيبة للاسف
سوف يعرف الإقتصاد المغربي قفزة نوعية وسننافس الدول العظمى في التقدم والرخاء !!!!
واش كضحك على لمغاربة؟؟؟؟؟
بأي منطق يحلل الأمور هذا ” العالم الجليل ” ؟؟؟؟؟