2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بعد الإنتقادات التي وجهت لمشروع “فرصة” الذي أطلقته الحكومة لشجيع العمل المقاولاتي وخلق فرص الشغل بالمغرب، بسبب اعتماده على ما يسمى “المؤثرين” في عملية الترويج. جاءت المديرة والمسؤولة عن المشروع لتوجه له ضرب قاضية.
جاء ذلك، في برنامج مباشر على إذاعة “هيت راديو”، حيث فضحت مديرة برنامج فرصة؛ سلمى الحريشي، نفسها والمشروع الحكومي من خلال أجوبتها التي كانت غير مقنعة، و ظهرت المسؤولة المذكورة كأنها لا تعلم شيئا عن المشروع الذي تشرف عليه، و أنها تلقت الأخبار على وسائل الإعلام كما هو الشأن لجميع المواطنين.
مديرة برنامج فرصة وقفت عاجزة عن الإجابة على أسئلة بسيطة يطرحها أغلب المهتمين بالإنخراط في هذا المشروع الحكومي، و ظلت تجيب عن أسئلة المنشط الاذاعي بكلمات من قبيل “مزال ما وصلتش لهادشي” و”هادشي ماشي اختصاصي” و”هادشي غادي نشوفوه من بعد”.
الأخطاء والزلات التي ما فتأ المشرفون على برنامج فرصة يسقطون فيها منذ إطلاقه من طرف الحكومة، تطرح أكثر من علامة استفهام من قبيل؛ هل فعلا تمت دراسة هذا المشروع دراسة حقيقية قبل إطلاقه؟ وهل المكلفون بتنظيمه يتوفرون على الكفاءة والتجربة اللازمتين لإنجاحه؛ خاصة أن الأخطاء المرتكبة لحدود الآن من شأنها أن تنفر الشباب من هذا البرنامج؟
.. “فرصة” بالهاء الشباب و الزج به في محاكمات كما وقع في المشروع السيء الذكر “مقاولتي”
لك الله يا وطني
يعلم المتتبعون لخبايا ” رغم تن لاشئ اصبح سرا، توزيع الحقائب الوزارية، كيف تتم من خلال الترضيات احيانا ، الاسكات اخرى فالمحابات…و منذ أن وعيت لم أرى مستوى متدن في المناصب و الوجوه التي تتراس بعض المؤسسات!!@
امالك. اصاحبي. ..الدرية مازالة ما وصلاتش l’étapeهههه.عشرة د المليون غاياخدوها صحراوة واللي. صوتوا للحمامة والباقين. صحاب المشاريع والابتكار واللي حاصلين على تكوينات وتجربة ومؤمنين بماشاريعهم. غتياخدو اللفت …ههه كل البرامج السالفة اكدت انها حيلة لاستغلال افكار ابناء الفقراء من طرف وليدات الفشوش فالذي سيسحل نفسه في هذا البرنامج يكةن قد ابتلع الطعم وافكاره وابداعه سيسرق
ماذام هذا المشروع الحكومي( فرصة) لم ينتهي بكل الدراسات فكيف سيتم إنجاح المشاريع المطروحة. كما كان ملاحظ الحكومة توزع الدعم لأصحاب المؤذونيات.. أعتقد هذا ما سوف يحصل بالنسبة للمشاريع: ستوزع على أصحاب الشركات و المعاريف المقربين “بإسم تطوير الشركة و تطوير المشروع”. يجب إيقاف هذه المهزلة…حكومة الفتن. الله يلطف
رائحة الفشل تضهر في وجوهكم
مديرة بدون مستوى وكلامها ديال الزنقة. هذه فرصة ليك نتيية. أويييييلي على الفقسة.
المال السايب هذا حاله المغاربة يتجرعون مرارة الحياة اسعار فاحشة أجور زهيدة والسيدة الوزيرة توزع مال الشعب على التافهين والسفهاء مادور مجلس الحسابات اذا لم يكن صيانة المال العام
استغرب من كلمة مؤثر مامعناها مشروع اجتماعي يروم تشغيل الشباب لا حاجة له لأي إشهار يكفي اخبار الشباب الراغبين في تمويل مشاريعهم عبر الإذاعة والتلفزة والصحف الوطنية فيستجيب الشباب تبذير المال العام على التفاهات امر غير مقبول ويستوجب محاسبة من امر به