2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عقِب تصريحات السلفي ياسين العمري التي طالت مسلسل “المكتوب” بسبب دور “الشيخة” بالعمل الدرامي والذي اعتبره “كلبا من كلاب الإعلام”، أقدمت الفنانة دنيا بوطازوت على مغادرة المغرب هروبا من أي مضايقات أو أي تطور محتمل.
وأورد مصدر مقرب من بوطازوت أن الأخيرة سافرت، هذا الأسبوع، إلى البرتغال رفقة زوجها، لإكمال شهر رمضان هناك، بسبب الإنتقادات التي وجهت للدور الذي جسدته في المسلسل المثير للجدل في المغرب.
وأوضح المتحدث في تصريح لـ “آشكاين” أن دنيا إنسانة متدينة و تؤدي فرائضها وهي فنانة تشخص أدوارا، مشيرا إلى أنها لم تقم، يوما، بتأدية أدوار خادشة للحياء وأن دور الشيخة الهدف منه تغيير الصورة عن الشيخة.
وأبرز المصدر أن في إحدى الحلقات الأولى للعمل، بينت “الشيخة” على أنها فنانة كباقي الفنانات و ليست بائعة هوى، وهي اللقطة التي ضربت فيها “الشيخة” برأسية شخصا تحرش بها أثناء عملها في أحد المطاعم.
المقرب من بوطازوت قال إن استهداف العمري لمسلسل”المكتوب” الذي يعرض على القناة الثانية ويشاهده الملايين طيلة شهر رمضان دون غيره، خصوصا و أنها هي من جسدت دور “الشيخة”، فزعها وجعلها تخشى من ردود الأفعال، لتفضل الذهاب للبرتغال ريثما تهدأ الأوضاع.
وخلف انتقاد الداعية ياسين العمري، لمسلسل المكتوب، ردود أفعال متباينة، انقسمت فيها الآراء، ولقي اثرها “الشيخ” سيلا من السباب والشتم، كونه مس بالشيخة و قيمة الشيخة في المجتمع المغربي.. حتى تأكد لرواد التواصل الإجتماعي، أن الشيخة”دنيا بوطازوت” ليس لديها ابنة واحدة فقط، بل الآلاف يدافعن عنها..حسب تعليقات البعض..
فيما اصطف آخرون إلى جانب الداعية مهاجمين بذلك كل من تضامن مع بطلة المسلسل.
المغرب لن يكون آمنا بسبب هؤلاء الشيوخ الضلاميين
الخوف كل الخوف أن يتسبب السم الذي ينفثونه في أدمغة المتأثرين بهم في عمل إرهابي يمس بأمن البلد أو يستهدف السياح الإسرائيليين الذين يأتون الى المغرب
لقد آن الوقت كي يغادر المغرب جميع من لا يدين بديانة وفكر هؤلاء
قبل أن تنتشر الجماعات التابعة لهم وسط الشعب وتبدأ في ارتكاب جرائم القتل وما يمسى الحدود الشرعية في حق المخالفين لتعاليمهم الهمجية.
لماذا تضع الدعاة كلهم في سلة واحدة ،اترضى لأختك أو لامك هذا طبعا ستقول لا إذن فلماذا المكابرة ،الامور واضحة وضوح الشمس ،هدانا الله لما يحبه ويرضاه ..
الممثلة سهير البابلي أعلنت ثوبتها من التمثيل وقالت بالحرف تمنيت لو أن والداي ضرباني حتى لا ادخل التمثيل لماذا صرحت ياترى بهذا؟ لسبب بسيط إن الفن أو العفن يحل الاشياء التي حرمها الله ،رحمها الله وتقبل الله توبتها وهدا الله الجميع لما يحبه ويرضاه ..
هنيئا للأستاذ العمري أنه جهر بكلمة حق ، و لم يبق صامتا ينكر بقلبه كباقي المجتمع المغربي المحافظ .
هذا زمان واشمن زمان من هب ودب أصبح داعية إسلامي ويحلل ويحرم حسب هواه لاحول ولا قوة إلا بالله. هذ أصحاب اللحي جلهم يرتكبون المعاصي فالسر وفي العلن يظهرون بصفة الواعظ المعصوم من الخطأ
الناس قتلتها الزيادة فالزيت فماطيشة، فالحوت الذي و العلم لله اصبح من مشتقات البترول من المازوط…..
نتوما خدامين فالمغاربة باللهاية!!!
اشمن غارض عندنا من بوطازوت و لا بالحلوف و لا بالشيخة!!!
تتكلمون و كاننا في افغانستان!!
الحرية مكفولة للطرفين مع الاخذ باذواق الناس بصفة عامة!!
و باركة من اختراع الحلاقي الحامضين!!
قالك هربات خافت هههههههه المغاربة ݣعما حركو بيضة من تحت الدجاجة
ليس لدينا اي موقف سلبي اتجاه مهنة الشيخة.. لقد تحدثت بالامس عن غياب الموضوعية في الرد على نقد الاستاذ العمري للشيخة ليس كشخص و لكن كموصوع لعمل درامي خلال شهر مقدس لدينا جميعا …..غياب الموضوعية الذي صاحبه كل هذا الهرج و كأنه افتى في ذلك، رغم ان صديقنا الكريم رفيقي كان قد تحدث عند استضافته من طرف احدى الجمعيات المطالبة بعدم تجريم العلاقات الرضائية عن جواز العلاقات الحميمية خارج إطار الزواج شريطة عدم الايلاج، مستشهدا بالحادثة التي وقعت زمن رسول الله و التي سبق ان ذكرتها ،حيث كان دلييله في ذلك بمثابة البحث عن سند لاضفاء الشرعية على مطلب العلاقات الجنسية الرضائية…. ورغم ذلك لم تنل تصريحاته كل هذا اللغط الذي من المفروض استثماره في فتح نقاش بناء لمجتمع القيم …… فالاستاذ العمري والذي لم تسبق لي معرفة به يبقى استاذا جامعيا مغربيا قحا وليس غريبا مندسا او مريضا بالجدام حتى نتكالب عليه بهذا الشكل فهو لم يفتي في ذلك عكس ما قام به صديقنا فيما يخص حادثة عدم الايلاج، اما عن فنانتنا المحترمة والتي تجيد ادوار الفكاهة كما تجيد الدراما فهي بعيدة كل البعد عن هذا النقاش المثار حول الشيخة كعمل و ليس الشيخة كشخص،…. او كون غير مشات عند كنزة للدوار كون احسن ليها من البرتغال ( على سبيل المزحة)…… تحياتي اخت دنيا فنحن في الاول و الاخير مغاربة مسلمين ( اسلمنا وجهنا لله العزيز الغفار)
ورد في بعض الصحف الوطنية قبل أيام أنها مشغولة في تجهيز مطعمهما المغربي المسمى ب العنبرة في البرتغال. وذلك قبل هذه الزوبعة.
هي ماشيا عند راجلها وقالت أرا ندير شوية ديال البرباگاندا والسينما. ملي ضربتي البنت والمغرب كولو كارهك مامشيتي فين.مكرهاتش نقول ليها عافك رجعي عافك غنديرو ليك السوكوروتي
هل من انتعل لحية وارتدى جلباب قصيرا او فوقية يعتبر داعية؟؟ هذا الشخص وأمثاله لا يمتون إلى الدعوة بصلة ، هم فقط يبحثون عن المال عبر قنوات اليوتيب ويؤثرون على الشباب المراهقين، وبما انه يدعي السلفية فكان عليه لزاما أن لا يقرب الهاتف المحمول او اليوتيب او الفيسبوك لانه يعتبرها من صنائع الغرب .
نعم نحن بلد دينه الرسمي الإسلام، بلد متعدد الثقافات والروافد واللغات واللهجات والعادات والتقاليد والأعراف ، هذا هو الواقع ، شاء من شاء وأبى من أبى .
المحاسب هو الله تعالى وحده:
هذه قاعدة شرعية لا يختلف حولها مسلمان عاقلان،غير ان الاسلام معاملة قبل كل شيء،وله قواعد وضوابط تحكم سلوك المسلم،من ذلك ضرورة الالتزام لاحكام شرعية قطعية الدلالة كالصلاة والصيام والزكاة والحج والرعد عن المعاصي…ومن بين الأحكام المثبتة بالقرآن والسنة الصحيحة والمتفق عليها بين علماء وفقهاء الأمة حكم لباس المرأة،وهو أن الانثى البالغة يجب عليها أن تكون محجبة،واذا لم تلتزم بالحجاب فهي تعتبر عاصية حتى وان كانت تؤدي جل فرائضها…هذا حكم شرعي لا يختلف عليه مسلمان…لا مجاملة في احكام الاسلام ولا اختيار للمسلم حسب هواه…أكرر:المحاسب هو الله تعالى…لكن شاعت بين المسلمين ممارسات خارجة عن الشرع تماما ومنها السفور واكل الربا والكذب والزنا وشرب الخمر ولعب القمار والارتشاء…الخ…حتى أصبح بعضها يمارس بشكل فاضح بحجة الحريات الفردية…
المسلم مسلم بالتزامه لاحكام دينه،قد يقع في المعاصي، هذا وارد،فهو بشر مغيره من الناس،لكن تبرير ذلك بمبررات تناقض الدين هو ما لا يجب ان يكون…اعلم مسبقا ان الموقع لن ينشر تعليقي،والسبب معروف… لكنني قلت رأيي…
على ما يقال ذهبت الى البرتغال لاكمال مشروع لا للهروب من الانتقادات. ان كان ذلك صحيح فلماذا هذا المشروع في البرتغال لماذا لا يكون في المغرب.؟؟؟ بعض الممثلين اصبح المغرب لديهم بقرة حلوب لا غير. و الله اعلم
زادت فيه
المغاربة ليسوا دواعش
المغاربة من طبعهم التسامح
المغاربة غالبيتهم يميزون و ليس منفعلين مثل شعوب بعض الدول
الممثلة ليست مسؤولة عن الدور الذي مثلته و ليس فيه حرج
و شيء مبالغ فيه ….
اتساءل اين هي السلطة المختصة في السهر على الحريات.
هذا الداعية الخارج من عهد المستغلين لعواطف الناس السذج والاميين ليدغدغ عواطفهم ويؤججها ضد كل من يخالفه.انه مثله مثل الملحدين القداما الذين كانوا يعملون على جعل الانسان آلة يسيرونها حسب افكارهم.
هذا الهشام العمري اظنه لا يحفظ القرآن لانه نسي او اراد ان يتناسى قوله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم”
“أأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين”صدق الله العظيم.فما باله اننا كلنا مؤمنون.
المجتمع مكون من جميع الاطياف الانسانية فلا يجب ان نقلل من احترام هذه الاطياف.
الداعية هشام العمري ذكرني ببعض تلامذتي الذين كانوا يرفضون تعلم اللغة الفرنسية …..وبطلقون اللحى
الله يحفظ هذا المجتمع من شبه الدعاة مثل هذا العمري.
الدعاة الحقيقيون هم الذين لا يسبون ولا يخدشون كرامة الإنسان كيفما كانت ميولاته وديانته وطريقته في الحياة مادام يحترم الآخرين.
هذا هو الإرهاب واقول للعمري قلب ليك على شي خدمة أخرى الارتزاق بالدين يجب الا يتحول التحريض.