تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، متجهة نحو تسجبل انخفاض أسبوعي بنحو أربعة في المائة، وذلك في ظل توقعات رفع أسعار الفائدة وضعف النمو العالمي و قيود مكافحة كوفيد-19 في الصين التي أثرت بشكل سلبي على الطلب.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بـ81 سنتا أو 0.8 في المائة إلى 107.52 دولار للبرميل، فيما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بـ 72 سنتا أو 0.7 في المائة إلى 103.07 دولار للبرميل.
ويتجه الخامان نحو تراجع أسبوعي بنسبة 3.7 في المائة تقريبا.
وكان هذا الأسبوع الأقل تقلبا في التداول منذ بدء الأزمة الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، والتي أدت إلى فرض عقوبات خفضت إمدادات النفط الروسية و دفعت البلدان المستهلكة إلى سحب أحجام قياسية من النفط من مخزوناتها الإحتياطية.
يذكر أن رئيس مجلس الإحتياطي الإتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول لوح أمس الخميس برفع أسعار الفائدة الأمريكية وهو ما دفع الدولار للصعود، وذلك يعني أن النفط يصبح أعلى سعرا للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
أخنوش أثبت للمغاربة أنه رجل غير وطني يحب نفسه فقط لا يهمه الوطن ولا الشعب
أما مع أخنوش وحكومة الأسعار فالثمن سيزداد ارتفاعا لأننا نستاهلو أحسن حسب شعار حزب الأشرار
حرية التعبير ليست جريمة، جملة كنا نقولها للنظام فأصبحنا نقولها للصحافة التي من المفروض أنها تحمي حرية التعبير
أما مع أخنوش وحكومة الأسعار فالثمن سيزداد ارتفاعا لأننا نستاهلو أحسن حسب شعار حزب الأشرار