لماذا وإلى أين ؟

تصاعُد الإغتيالات وسط المخيمات

تتوالى عمليات الإغتيال بين المسلحين في مخيمات تندوف، من خلال التصفيات الجسدية التي يتعرض لها معارضو قيادات جبهة البوليساريو على أيدي مسلحين.

وارتفعت حالات الإغتيال داخل “البوليساريو”؛ إذ قتل أفراد من مسلحي جبهة “البوليساريو”، وفي عز رمضان، شابا بالمخيمات رميا بالرصاص الذي أصابه داخل سيارته، وفق ما أوردته جريدة “الأسبوع الصحفي”، موردة أن “هذه العملية تدخل ضمن التصفية الجسدية التي يتعرض لها شباب بالمخيمات، وخاصة تيار المعارضة الذي يستنكر الأوضاع المزرية داخل المخيمات وكذا فساد القادة”.

وتابع المصدر نفسه، أن “هذه الحادثة تعتبر ثالث جريمة في ظرف شهر ضد المحتجزين بالمخيمات، حيث قتل قبل أسبوعين شابان؛ وهو ما يرفع أصوات المحتجين ويضاعف من متاعب الجبهة التي دكت مبادئ حقوق الإنسان في التراب”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x