لماذا وإلى أين ؟

وزراء لا كفاءة لا معاصرة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

3 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
محمد أيوب
المعلق(ة)
1 يونيو 2022 10:26

السؤال:
من المسؤول عن تواجد هؤلاء الوزراء بالحكومة… من بيده قرار عزلهم ما داموا غير أكفاء؟الجواب: فتش عن الريع…إن تقلد مناصب المسؤولية ببلدنا لا علاقة له بالكفاءة مطلقا بل بالريع السياسي وبرفقته الريع الاقتصادي وملحقاتهما ومنها:”باك صاحبي”… كل من ينتقد هؤلاء المسؤولين لا يقول الحقيقة اما خوفا أو اغفالا أو تغافلا أو لمصلحة ما…انا لا ألوم جوقة هذه الحكومة ولا الجوقات السابقة ولا تلك التي ستخلفها ليقيني بأن القرار ليس بيد الحكومة ولا البرلمان ولا اية مؤسسة أخرى منتخبة أو معينة، بل القرار بيد جهات أخرى…قالها بنكيران نفسه عندما كان بالحكومة:انا لا احكم بل انفذ…قالها المرحوم خالد الجامعي:نخبتنا لا تعدو كونها أوراق كلينيكس تستعمل ثم يرمى بها في سلة المهملات… قالها نجيب أقصبي والمهدوي وبوعشرين وقبلهم جميعا صرح بها المرحوم المهدي المنجرة…الخلاصة: لا توجد عندنا ديمقراطية حقيقية حتى تكون لنا مؤسسات ديمقراطية…ما يقوله السيد التيجيني مجانب للواقع:فالكلام يجب أن يوجه لمن بيده القرار وليس لعديمي الكفاءة…أموال طائلة تصرف على مسؤولين فاشلين ومع ذلك يستمر الوضع على ما هو عليه:إنه الريع ياسادة…كان ولا زال وسيظل…

Ali
المعلق(ة)
14 مايو 2022 21:40

المصيبة أننا نصنع كراكيز و أبطالا من ثلج ونبكي لذوبانهم مع أول صفعة خيوط الشمس.. ابن زردان ولى وكرشه منتفخ.. ويعمل للمزيد.. فتقول هل من مزبد.. فهل ليس من حق الجدد الاستكراش على المال العام .. بالامس القريب كنت شخصيا أطبل وأزمر وأرقص لفوز هذا الحزب او ذاك لان بمجيئه خلاص البلد من شوك لحى بني زردون الطحشي.. لكن كانت المفاجأة: شوك اللحى أهون من تشوك القلوب.. وفي الحالتين مرض.. فزادهم الله مرضا.. لك الله وطن.

بوجمعة
المعلق(ة)
13 مايو 2022 19:33

لدى الشعوب التي تدبر شؤونها اعتمادا على الآليات الديمقراطية تستشف من خلال ردود المسؤول لوسائل الإعلام حول الإشكالات المطروحة لحل قضية ما، ان إجاباته غالبا ما تحمل حلولا قوية فقط وجب تطبيقها. الا ان ذلك صعب المنال لكون الآليات الديمقراطية هي التي تقر ( أي الشعب ) . الأحزاب السياسية تأوي أشخاصا مؤهلين للمسؤولية بمستوى تعليمي كاف وقناعات فكرية لايمكن زعزعتها ولو بملايير العملات. ( أمثال كثيرة كjacque Delors الاشتراكي الفرنسي ، Pierre Bérégovoy الليبريالي الفرنسي..)

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x