آشكاين من طنجة
شهدت نهاية مباراة نهضة بركان أمام مضيفه اتحاد طنجة، مساء الأربعاء 25 ماي الجاري، برسم مؤجل الجولة 23 من منافسات البطولة المغربية للمحترفين، أحداث شغب بين جماهير الفريقين، وأيضا بين الجماهير وعناصر الأمن، في محيط مركب “ابن بطوطة”.
وأسفرت هذه الأحداث عن إصابات في صفوف أنصار الفريقين، أخطرها تعرُّض أبٍ رفقة طفليه لضربة على مستوى الرأس، أفقدته الوعي، بعدما رمى أحدُهم قطعة حديدية أصابته، وذلك خلال مجريات الشوط الثاني من المباراة، كما تم تسجيل إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف رجال الأمن، بسبب الرشق بالحجارة.
وامتد الشغب إلى خارج الملعب، وأضرمت بعضُ العناصر النار في مواد مطاطية، و رَمت عناصر الأمن بالحجارة، وكسرت واجهات بعض المحلات التجارية، في احتجاج غير رياضي على نتيجة التعادل التي اكتفى بها فريق اتحاد طنجة أمام ضيفه البركاني.
وعلى هامش هذه الأحداث، أوقفت العناصر الأمنية 19 من مشجعي الفريقين بينهم قاصرون، متورطين في أحداث شغب، في انتظار إحالتهم على النيابة العامة.
وكانت المباراة، قد شهدت أجواء احتفالية رائعة داخل ملعب “ابن بطوطة”، من طرف أنصار فريق اتحاد طنجة، إذ أنهم تفننوا في رسم لوحات تشجيعية رائعة بواسطة الشهب الإصطناعية “كراكاج”.
وحَسَم التعادلُ السلبي (0-0) المواجهة، ليظل فريق اتحاد طنجة في الرتبة 12 برصيد 29 نقطة، في حين ارتقى فريق نهضة بركان الى الرتبة الخامسة بمجموع 32 نقطة.
صورة ليس لها أي علاقة بالموضوع ،قلتم بأن الأحداث وقعت بعد نهاية المقابلة ،ونحن نعرف أن المقابلة جرت ليلا ، لم تنته إلا حوالي 22.30 ، والصورة تبدو في النهار ، إذن لماذا تكذبون على القراء ، من جهة أخرى الأحداث لم تقع بين الجماهير الطتجية والبركانية وإنما بعض المحسوبين على اتحاد طنجة ورجال الأمن
مقال كله كذب .
راجع بيان فيصل جمهور طنجة.
لم يكن هناك أي احتكاك بين الجمهورين
خص حل لهد الفيروس واش غي لي خسر ولا تعادل يخرب ويهرس ويدكدك واش ديك النهار الجيش وبعد و جمهور الرجاء في خريبكة ودابا طنجة وغدا x حشومة نبقاو نتفرجو
فهد الشي يتكرر دائما خص الدولة دير حل لهد الشي قبل ما يزيد يستفحل راه ما كاين ما بقا من فوق رجل الامن تنتفرجو فيه ياكل العصا هدي راها سمعة البلاد وضرب السياحة والاقتصاد والامن والسلامة وفيقو الله يرحم الوالدين قبل من فوات الاوان
على المسؤولين وضع حد لهذه المظاهر التي تخدش سمعة الوطن واذا لم يستطيعوا ذلك يجب اجراء المقابلات بدون جمهور لان الامور اصبحت غير محتملة وقد تؤدي الى امور يصعب التحكم فيها كفى من اللعب بالنار…..
واش هادا جمهور حاشا لله. نحن امام بشر يبحث عن تفجير مكبوتاته سواء فاز فريقه ام انهزم، المشكلة الآن يضاف التعادل
الدولة تستفيذ من هؤلاء الغوغاء وإلا لكانت وضعت حد لهذا التسيب. كيف يعقل أن السلطات تسمح بذخول القاصرين والمنحرفين للملاعب؟ كيف يعقل ان السلطات تسمح بذخول الشهب الصناعية …..إلخ. كيف تحولت ملاعبنا إلى مرتع للمراهقين والقاصرين والمخذرين؟ السلطات حين تريد ظبط الأمن فهي قادرة على فعل ذلك، لاحظ كيف تقمع المعطلين واصحاب الشهاذات؟ من المستفيذ من هذا الوضع يا ترى؟ ثم ما دنب من كسرت سياراتهم واملاكهم ومن سبعوضهم على خسائرهم؟ إنه العبث بعينه، فمتى سينتهي هذا العبث؟!!